فهد:وحشتونى اوى يا بنات
ملك بدموع:وانت اكتر
فهد بمزح لكى يخفف عنهم:فى ايه ياجمعا الحزن ده
ريم وهى تبكى:انت عرف يافهد احنا مستنينك بقلنا خمس سنين عوزين العون والسند الراح منا يوم مشيت
فهد بحب ليهم:وانا رجعت ومستحيل ابعد عنكوا تانى وبعدين فين ماما
تلا:فى الاسكندرية عشان حصل حدثة واصابات كتير وماما راحت المشتشفى
فهد:تمام يلا بقا كل واحد النوم
جنا:ماشى علفكرة الاودة بتاعتك زى ماسبتها
فهد :ماشى
ذهبوا البنات الى النوم وفهد الى غرفته
فهد دخل غرفته وجدها مثل ماتركها لكن هذه غرفة الملاك البراء الذى كان لايعرف شئ عن الحياة اما انا الشيطان التسبب بموت الكثير من الناس .ثم نام من شدة التعب
[ملاحظة :فهد يبقى اخوتلا وجنا /واخو ملك و ياراو ريم وسارةفى الرضعة وابن خالتهم ومش بيفرق مبنهم وبيحبهم اووى]
___________________________________________________
اما فى فيلا كبير وفى احد الغرف
استيقظ ادهم من النوم على صوت المنبه ودخل الحمام اخذ شور وخرج من الحمام ودخل غرفة الاملابس وختار ملابسه وساعة ورش البرفيوم
ملابس ادهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونزل الى غرفة الطعام
ادهم ويجلس على راس السفرة ويكلم الخدامة ببرود:رحمة صحى جاسر
رحمة :حاضر يا بيه
وقبل ان تذهب نزل جاسر وهو يرتدى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاسرويجلس يجانب ادهم :صباح الخير
ادهم:صباح النور انت هتيجى النهاردة الشركة
جاسربخضة:ليه ده انا متشيك عشان اروح المستشفى وشوف البت مزة بتاعت امبارح تقول اجى شركة
ادهم خلص ااكل وقام وقال ببرود:انا مالى .ومشى
جاسر بزعل:منك للهى يا شيخ .ومشى
_____________________________________________
بكل ماتيت من قوة لم اعداتحمل
كانت تجلس على سرير تبكى بنهيار وسرحت بماضى
قبل خمس سنين
كانت عمرها 17 عام
كانت تنزل على السلم بسعادة حتى قابلت شاب عمره فى العشرين 22 مثلا
:ايه يا توتا
تلابخجل: سيف انا عايزة اقول حاجة
سيف:ايه فى حاجة
تلا بكسوف :سيف ااانا انا انا
سيف بممل :تلا انجزى
تلا وهى مغمض عينها:انا بحبك يا سيف ينفع متسافرش
اماسيف اتصدم مرة وحدة دخل فى نوبت ضحك :بتحبنى ههههههههههههههههههههههه مش ههههههههههههههه قدر هههههههههههه
فتحت عينها :سيف هو انا اقولت حاجةتضحك
سيف بهدوء وهو يرتب على راسها:تلا انتى زى ساندى اختى مش اكتر وخت صاحبى وبعدين انتى طفلة
تلا وكانت الدموع فى عينها زقت ايده وطلعت تجرى حتى وصلت الى منزلها وغرفتها وقفلت الباب وفضلت تبكى حتى اغمى عليه
وفقت من الذكريات على ريم
ريم :ايه يابنتى
تلا:تفتكرى راجع
ريم بستغراب:مين
تلا:سيف
ريم:تلا حتى لو راجع انتى ملكيش دعوة بيه اتبرى انو مش هنا
تلا بالم:مش قدرة
ريم :انتى لسة بتحبيه يا تلا
تلابصدق وحزن: هكدب لو قولت لا بس غصب عنى مش قدر انسيه
ريم ضمت تلا لحزنها
______________________________________
فى فصل بكر عشان الفصل صغير
باى
