فصل الأول

792 35 39
                                    

مااااااااااامااااااااا ماتروحيش مع هذا الوحوش ياوسخييين سيبووو أميييييي مااااماااا عووووديي
حيث يسقط على الأرض وهوا يبكي حرقة على ما كانت سنده في الحسابات

.....فتح عينه بشدة وهو يتعرق حيث كان يركض على آلة الجري وهوا غارق في بحر الذكريات الموجعة ويتذكر أسوء لحضاته ....ثم اغمض عينه وهو يتوعد لكل من احرق له قلبه تزامنا مع اتصال صديقه
وائل ...
فرفع هاتفه وقال بصوت خشن
أيوا يازفت متصل عالصبح ليه.....
حيث قال اخر كلماته بصوت مرعب
فأجابه الطرف الاخر برعب خفيف..
....مفيش أبوص بس اللواء عاملنا إجتماع على ساعة 9بليل المكان المحدد لها........

لم يكمل كلامه بسبب من أغلق في وجهه
..

هههه فهذا المتوقع من النسر....

حيث قالها وائل بتنهيدة حسرة

اما في الجهة الأخرى نجد ان بطلنا قد نظر لساعة يده فوجدها 7صباحا فرفع نظره لشمس اللتي اشرقت
حيث يقابله منظر ولا اجمل

.....حيث كان عبارة عن شاااطئ واسع وبحر مقابل مع انعكاس شروق الشمس على البحر يعطي منظرا خلابا وما زادا الامر جمالا هوااا

ذالك الحصن الزجاجي اللذي به وهوا عبارة عن صالة رياضية من جميع الآلات الازمة وحتى الألبسة

(يلا نفك شوي من تأمل لأنو بيني وبينكم ليسمعنا سموورة ويتقلب علينا اصلو في الحمام وبيكره الكلام كتير ااااه اصلو بيكره يلا يختي نتي وهيا تحزحزو على جنب عشان اعرف اسرد ايوا وين كنا ....اااه افتكرت..).

يالله ماهذه اللوحة الرومانية العتيقة ووماهوا الا ساحر النساء ومعذبها حيث كان يربط منشفة على صخرة ومنشفة على رئسة حيث ابتسم بثقة في المرآة وهو يرى انعكاسه واخرج(تيشرت وبنطلون )

(الصورة فوق)وتعطر وحمل هاتفه واستقل سيارته الفااارهة وانطلق حيث موقعه





بعيداااا عن البشرررر والناس والصحة والحيوانات

مش هقلمك استيقظت الجميلة من فراشها وأمها تناديها......وبلا...بلا...وكل الكلام دا لا انا هقولك.....

حيث نجد شخصاا يركض وفي يده حقيبة ووراءه مرأة عجوز تصرخ باللغة الانجليزية

ساااارق الحقوق به

فالتفت الشاب فبتسم بانتصار حيث شعر بأن العجوز قد توقفت عن الركض خلفه وماكادا يعود نضره للأمام

حيث شعر بأنفه قد تحطم بسسب اللكمة اللتي تلقها الللتي سقط يسببها على الأرض صريعااا

وماكادا ينهض حتى تلقى ركلة في منطقته الحساسة

فرمى الحفيبة بعيد وبقي يتلوى في الأرض

فحملت الحقيبة ونفضتها واعطتها للعجوز مع ابتسامة صافية وهي تقول

تفضلي ياخالة ...قالتها بصفاء

ردت عليه العجوز بقلب صافي

فاليحمك الرب يابنتي وييسرلكي أمورك ويفرحك دائما وأبدا

فبتسمت سمر بألم هلمن طيبة المرأة أم لأنها أول مرة تسمع هذا لكلام
فعادت بطلتنا ادراجها وركبت حصانها حيث عادت نضرة الشراسة لعينيها فانطلق بعيدا حيث هدفهاااا

وفتهمس بفحيح وابتسامة جانبية مع لغة انجليزية قد اتقنتها بسبب الوقت اللذي عاشته في اميركا...

....لقد حان وقت العودة والانتقاااااام....

فكيف سيلتقي الأبطال ومن من الإنتقام ولماذا

وماسيحدث هذا ماسنعرفه غداا🙃🙃

شوووورايكم

في لي بقول انها بتشبه رواية أخرى
يمكن بس والله مانها مقلدة هي مألفتها عندي مدة قديمة وكاتبتها ومخبيتها وفي وحدة صديقتي قالتلي على انو في تطبيق بتتنشر في روايات فحبيت اجرب

فياااريت تدعموني اكمل وقولو اراأكن بصرااحة🥰🥰🙃
ولي بدو صديقة انا هون بأي وقت

النسر والشرسةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن