قصة خالد واحمد:
تحدث احدى الشباب قائﻻ سمعت اصدقاءي يتحدثون عن هذه المنزل وكنت اصبح اضحك عليهم مكذبا لما يقولوا
تفرق الشباب في ذلك اليوم وجاء ليﻻ
كسائر اليالي اصبحت تراودني اﻻفكار سألت ابي عن حقيقة الجن ؟
فقال:انه حقيقه وتفضل اﻻماكن المضلمه و المهجوره كانت هذه اﻻجابات كافيه لكي اذهب خلسه عن اهلي مستحبا للخارج فقد عرفت وصف المنزل من زمﻻءي ذهبت مسرعا متعطشن الى رؤية هذا المنزل ادرت عجﻻت السياره مسرعا وانطلقت الى السفينه فأذابي اقبل على منزل مظلما بين تلك
المنازل التي ارى فيها بصيص ضوء عرفت بأن
ذلك المنزل هو المقصود نظرت من حولي فلم اشاهد حركه
من اهل الحي والهدوء سيد المكان فتحت النافذه
وانا اسير بطئ شديد متقربا اكثر فأكثر
لهذا المنزل فلم اسمع شيء حتى خرجت على مقابل ثم اعدت الكره من جديد وقتربت اكثر فأكثر
فلم اسمع شيء ايضا بداءت الشجاعه تدب قليﻻ بقلبي
احدث نفسي واقول ربما ﻻ شيء من هذا الكلام
صحيح
اقفت سيارتي بعيدا عن المنزل وترجلت من السياره احاول
السير بالقرب من المنزل لعلي اسمع شيء انتظرت قليﻻ فأذا بصوت خافت بالقرب من ذلك الباب الصداء والمقفل با لسﻻسل ضنيت ان الصوت بعض اوراق الشجر المتساقطه هنا وهناك ولكن هذا الصوت بداء وكأنه صفير ثم ازداد الصفير
ثم تقطع بالصفير ثم ضربه قويه على الباب
كاد يسقط ﻻاستطيع ان اصف لكم في تلك الحضه وقف شعر رأسي في حينها اصبح يرجف جسمي حتى نسيت البسمله
وهربت مسرعا انضر خلفي واتخيل ذالك الباب الكبيرر
الصداء كيف اهتز بكل قوه فﻻ اعتقد ان اثنان يستطيعون تحريكه ركبت السياره ﻻاعرف كيف ركبتها يداي ترجف محاوﻻ
ادخال المفتاح في منفذه شغلت السياره مسرعا متربعا وبعد ان ابتعدت عن الموقع اتصلت مباشره بأ صدقائي
وصوتي يرتعد رعبا
احكي لهم القصه عبر الجوال متلعثما بصوتي وكأن الذي يحدثني ﻻيفهم ما اقوله فطلب مني الحضور الى طريق المطار فجميع الاصدقاء هناك اتيتهم مسرعا اتحدث
وانا في حاله رعب وفصلت لهم القصه قالوا سوف نذهب ونشاهد ونسمع ما سمعت رفضت الذهاب معهم وتفق الجميع على الذهاب لذلك الذي استوطنه الرعب قالوا نحن مجموعه
فﻻ نخاف اقترب الجميع من البيت ونزل الكل مترجلين
على اقدامهم متجهين الى البيت وقف الجميع امام المنزل
وهم ينظرون الى البيت
نظره عامه لعلهم يجدون مدخلن يستطيعون يدخلون من
خﻻله راود احدى الشباب فكره ان يقفز عبر جدرانه
القصيره مستعين بظهر اخيه قفز هذا الشاب المسمى
خالد وهو يقول يبقى الجميع بالخارج
حتى افتح الباب اكمل قفزته ونظر الجميع امام الباب
الصغير الظاهر بصوره فألكبير مقفل بسﻻسل ﻻيمكن فتحه انتظر الجميع وهم بصوت خافت اين انت يا خالد بسرعه قبل ان يمر احد ويرانا انتظر الشباب كثير وقال احدهم
بغضب يجب ان اقفز واعرف ما جرئ بخالد ولماذا تأخر كل هاذا التأخير قفز احمد للحاق بخالد وفي تلك الحضه سمع صراخ والذي قد يوقظ الحي بأكمله فزع الشباب ورجعوا الى الخلف وهم يرددون الاصوات احمد خالد ما الذي حدث
عاد احمد مسرعا يسقط تاره ويقف تاره
اخرى وجسمه يرجف انطلق مسرعا الى السياره
لحق به الشباب وهم يقولوا اين خالد ركب الجميع السياره
وهو يصرخ يقول بسرعه ﻻ تففون بسرعه
انطلق الجميع وهم يقولون كيف نترك خالد منهم من قال سوف نخبر الشرطه ومنهم من يقول سوف نخبر اهله ولكل في وجهات نظره مختلفه وصل الجميع من حيث انطلقوا
يقولون اخبرنا يا احمد ما الذي رئيت
ولماذا اخفتنا
قال:رئيت خالد ممددن وشعره ..................................اتمنى ان يعجبكم وصوتولي من شاااان اكملها
👋👋👋
أنت تقرأ
قصة بيت السفينه( مكتمله)
Terrorقصه جميييييله وهو بيت رسم على بابه رسمة سفينه وهو مهجور وهناك مجموعه من الاصدقاء يقودهم الفضول اليه ويحدث مالم يكن في الحسبااااااان.........