الفصل التاسع آلام وتحدى بقلمى إيمان رفقيemy
توجه إليها بدء بخلع ملابسها لكنه توقف لما رئته عينه
هادى ...السلسه دى بتعمل ايه معاها ..
بدء فى التقدم بيديه ناحية رقبتها لتتاكد شكوكه فهى بالفعل نفس السلسال
هادى ...هو نفس السلسه معقوله تكون هى
فعلا فى المعلومات ريماس
والتانيه ريماس
واضعا يديه على رأسه بتفكير ...ازاى ازاى ملقيا كل ما طالته يديه فهو كان مصرا على فعلته أن يجعلها تندم على خداعها له وينهى صفحتها نهائيا
كيف لها أن تكون نفس الشخص
هادى ..طب ازاى خدعت ميسون بجد ممثله بارعه بس ورحمة امى لتندمى ع اليوم اللى عملتى فيه شريفه ولعبتى بهادى المنياوى وبالفعل اكمل ما بدئه وانتهى من خلع ملابسها كيوم ولدتها امها بدءت روح الانتقام تدفعه لإنهاء مخطته لكنه آفاق على انينها فقد بدء مفعول المخدر فى الانتهاء
تحدثت دون وعى منها ...ارجوك ابعد انا مش كده
ارجوك يا هادى سيبنى امشى …هو السبب انا مش كده هو اللى جبرنى ارجوك...ذهبت بنومها مره اخرى من شدة الالم برءسها
أما هادى فقد تراجع للخلف فبداخله شيئ ما يخبره أن يتوقف وأنها غير الباقين
هادى بحيره لم يستطع فعل ما أراده بها وما خطط له
قرر الذهاب للتواليت لكى يريح داخله فقد شعر كان ملابسه ستحترق عليه من شدة حرارة جسده
هادى بغيظ اسفل الماء ...ازاى مختش بالى ازاى دى نفس العيون ونفس النظره ازاى
بس مش هسيبك خدعتينى مرتين ولازم تدفعى التمن
انتهى من حمامه لاففا منشفه فقط حول خصره وأخرى يجفف بها شعره
فى هذه الأثناء بدئت ماسه تفيف محاولتا الوقوف فهى لم تشرب يوما وجسدها ضعيف بسبب عدم اهتمامها بالغذاء
بدئت تشعر بجسدها وما صدمها هو تجريدها من ملابسها لتتحول نظراتها إليه عند خروجه من التواليت
تعلو شهقتا منها وسط بكائها الحاد محاولتا أن تدارى جسدها بملائه او ما طالته يدها
هادى ظاهرا على وجهه ابتسامه تشفى وخبث...بتدارى ايه وليه كلو كان ملكى وبين ايديا
ماسه بحزن زكره ...اخرس يا حيوان مش ممكن
وسط بكائها ….انت معملتش حاجه صح ..
انا زى مانا مش كده ..ارجوك قول ان انت مقربتليش
هادى متوجها ناحيتها وما زال على وضعه هامسا بجانب ازنها ...لاء عملت وبجد….