مفاجأة
a surpriseفسألته بنبرة حائرة : هل يأتي الحب فجأة...
فأجاب واثقاً : هو لا يأتي إلا فجأة...
وأجمل
ما في الحب المفاجأة المدهشة....._ هل أخبرتني والدتكِ.
_ من أخبر ماذا تقصد.
_ ابنة الجارة والدتكِ اقصد عن
الخروج معاً.
_ لا لكني سأتصل بها.
_ حسناً انتظركِ.ذهبت إتصلت بوالدتها
بعد دقائق أجابت_ اهلا صغيرتي.
_ أهلا بكِ امي إيما
هل يمكنني الخروج
مع أصدقائي إذ سمحتي لي.
_ لكن كيف ستعودين إلى المنزل.
_ لا تقلقي هم سيوصلوني سيأتوا ونذهب
معاً هيا ارجوكِ وافقي.
_ حسناً اذهبي لاكن لا تتأخري.
_ شكرا لك كثيرا أحبكِ .
_ العفو يا صغيرة إلى اللقاء الان.
_ إلى اللقاء اراكِ.بعد ذلك اغلقت ذهبت إلى
توشي واخبرته_ تمزحين حقآ وافقت رائع.
أتى عانقها من فرحته بقوة
_ على مهلك نحن سنخرج فقط.
_ هذة المرة الأولى التي تخرج معي
فتاة إذن انا سأتي الساعه 7 مساءً.
_ أوكي يا شي.
_ ماذا ناديتني "شي".
_ أجل مابك يا أحمق انا الأن ذاهبه
إلى المكتبه تعلم إني معاقبه.
_ حسناً نلتقي.ذهب كل منهما في جهة
في طريقها_ اتمنى ان لا يكون المزعج هناك
لا أود رؤية وجهه.
دخلت أتت وجدته جالساً يقرأ_ اهلا اهلا شرفتي أين كنتي.
_ لا اهلا ولا شيء آخر ابقى بعيد
عني فهمت.
_ مزعجه أكرهكِ.
_ حقا انا أيضاً ما هذة الصدفه أحمق .نظر إليها بنزعاج بعدها
ألتفت ليقرأ وهي أيضا بعد
دقائق كان يود سؤالها لاكن
متردد يتكلم مع نفسه_ اسألها يا مارك ما بك، اريتي.
_ ماذا هناك .
_ هل تخرجين مع احد اليوم.
_ من قال لك إني سأخرج اليوم
مارك : انا اسأل فقط اجيبي.
_ سأخرج مع توشي طلب مني هذا
وانا وافقت.
_ وافقتِ إذن حقآ.
_ نعم وماذا في الأمر هل هناك شيء.
_ لالا فقط اسأل .
_ إذن.
بصوت منخفض تكلم_ لا شيء لما تودين
الذهاب معه هل يعقل أنه يحبها، ولاكن لما
انا مهتم بها لا يهمني.
_ هل قلت شيئًا.
_ لا.
_ تبقى نصف ساعة.
في داخله _لا أود أن يسير الوقت
بسرعه وأنها تبدو سعيدة معه، أشعر أن لدينا
رابطاً قوي بيننا لاكني لا أحبها.بعد ذلك انتهى الوقت اخذت
حقيبتها وخرجت_ وداعاً أراك غدا.
_ وداعاً، ليتكي لم تذهبي. .
أنت تقرأ
مابين الحب والكراهية ( مكتملة) Between love and hate
خارق للطبيعةتتحدث الرواية عن فتاة لديها طاقة خياليه لاحدود لها كانت صغيره عندما فقدت عائلتها لم يكن لديها أحد عاشت بلا عائلة إلى أن أتت سيدة وأخذتها وربتها وعندما كبرت استغلتها لمصلحتها لأنها تملك طاقة الألوان هي تلون اي شيء تلمسه ولهذا هي استفادة منها لاكن...