سكر الخمسيني (قصة القصيرة 🔞 بالدارجة المغربية )

12

💋 سكر الخمسيني💋
👑oumaima mega 👑
🍫12🍫

ابتسام حالة فيه عينيها بوحد الفرحة بابتسامة ....و هو مد ليها الكاس ديالو خاوي  باشارة بيدو  فهمات انها خاصها تعمرو
ابتسام : هه واخا (و شداتو بجوج يدين و ناضت دغيا عطاتو بضهرو و مشات لطبلة جلسة على ركابيها بشكل متعمد كتكوون البيبييي لي كيقلبووة عليها  و حطت لكاس و عمراتو تحت انظارو طبعا ....و ناضت دغيا و عطاتو ليه في يدو ... شدو من عندها و رجعت جلست حداه بتواضع و ضامة يديها عندها..   باقا مكتجرأش تقرب ليه حيت دايرا بيه هالة ديال الهيبة كيبان مستواااه الاجتماعي رفيييع واصل للسما عكس هادوك لي كانو تيجيييو هادا كارزمة عندوووو خطييييرة

ابتسام كتشوف كيشرب رشفات : شنو تبغي ندير ليك امسيوو ؟
فجر بلا اي اكثرات : ديري لي بغيتي ...ابتسام حلت فيه عينيها منزلة الضحكة حيت متوقعتش انه غيلوح ليها الكورة بين يديها ...فعلا هي معمرها تعاملت فحال هاكا حيت دائما كتلقى استجابة من عند الكليان ...بقات كدور في عينيها تما كتقلب في راسها اشنو غدير ولا شنو غتعمل ....و هي طيح في بالها فكرة صراحة معرفتش واش غيقبل بيها ولا لا ...و هي تدور عندو و رسمت ابتسامة على شفايفها مرة اخرى  و قربت ليه غير وجهها ... و كتوسع عويناتها فيه كان عن قرب زويين بزااااف خاصة تجاعيد لي حدا عينووو و شكلو جداب  خاصة فاش دور فيها عينووو بديك الصرامة ...و كيشوفها فحال شي قطة كتقرب منووو بريحتهاا زوينة لي كتشبه ليها

ابتسام خففت من صوتها : كتبان متوثر بزاف ا مسيوو مع الخدمة شنو بان ليك ندير ليك مساج
فجر كمش وجهوو و دورها في راسو مرة اخرى ...حيت هاد نوع مكيديرش شي حاجة الا لفكررر فيهااا مزيااان داكشي باااش هو خاااتر في الحياة و ملعققق نيييت ...عاد عطاها غير الموافقة و هز ليها براسو بالايجاب و عطاها حركة بيدو ...ابتسام وسعت ابتسامتها و اخيرا غتقدر تدير خدمتها مزيان من بعدما عطاها موافقة تقيسو ...و هي تهز يدييها صغيرة لي مقادها بضفار ...و حطتها بالهداوة عند الحد ديال الحزام ديالو و بدات كتمشي صبيعاتها فوق من عضلات بطنووو كتحسسهم  قااصحييين .....و عينيها في عينو : و شنو تبغي تسمع في الموسيقيى امسيو  ؟
فجر كيشوف في يدها لي كيتلعب عندو غا بنص عين قبل ميهز فيها عينو فحالا ماكين والو و أمرهااا: قلت ديري لي بغيتي  ....تبسمت ليه ابتسام حيدت يديها و ناضت بزربة من بلاصتها...و مشات دارت هزت طابليط و طلقت ليه في الارجاء موسيقى هادئة كلاسيكية .... و خلات سيادتو كيشرب و يترفع و هو كيفكر في تأثير طليقتو احلام عليه ...ابتسام تمشاااات بشوية و  دارت من موراه ووقفت .... و هزت يديها بجوج و حطتهم على عرض كتافو و حركت يديها بهدوء بشواااية ...خلات سي فجر يدور غير نص نضرة في يدها فوق كتافو كتخرجو من تفكيروووو  و من بعدها رخى  ليها زمام الامور و غمض عينو كمش وجهوو ...و هي بدات كتحاول تماصي ليه بشوية و تحرك يديها بطريقة مغرية ...حيت هادي هي خدمتها و باناملها الدافئة دات كتقيس بطريقة متعمدة للعنقو و تقريبا باغا توصل  لحدا ودنو بصبعانهااا باش توقض فيه الغريزة ....و هي هادئة حاضية معاه و كتعرف شنو كدير باحترافية كتبيع الاغراء بطرثقتها ....فجر كان مسترخي على الاخير كياخد الجرعة ديال لحياة من يديها و هو كيشرب في كاسو ....و تهيا كانت كتقيس عضلات كتفو القاصحة بحدر كبيير و مع ديك الموسيقى كلاسيكية انتاشلاتو من اية هم او مشكل حتى لو بغيتي تفكر مستحيل تقدر  ....حتى لوحد اللحظة ...و لمست خطأاااا ودنو لمسة خفيفة باش تدوز لحجة اخرى  ...و لكن  نتافض من يديها و حيد رجل على رجل جلس بجلسة اعتدال ...و حط كاسو بلا اي هدرة و ناض من بلاصتو ...ابتسام جمعت يديها هازا في ضهرو عينيها مفهمت والو حتى ناض بديك الطريقة شنو واش دارت شي غلط و لا شنو مفهمتش واش معجباتوش شي حاجة ولا شنووو ....

و بدون ما ينطق اية حرف و لا يدور حتى لعندها مشا بشوية كيتمشى الجيهة ديال الباب بشوية  و دار يدو في جيابو و انساحب ....و خلاها من موراه في حالة حيرة كتسول راسها الاف الاسئلة ... على شنو وقع ولا شنو دارت مفهمت تاحاجة واش مكانش عليها تقيسو مفهمت والو ...بقات واقفة تما مجمدة معندها حتى فكرة على مالو او اية حاجة ....حتى جا عويتقة و قاليها تخرج ... حركت ليه راسها بالايجاب و خرجت من المقصورة تابعاه ...و هي كتدور عينيها مكتلقا حتى كارد تماااا واقف..... ادن اعتقادها كان صحيح دوك الناس كانو تابعين لهاد السيد لي معرفاتو حتى شكون ...و خافت تسول عويتقة واش قاليه شي حاجة و خافتو يضرب بيهاااا الطررررررر عند نعيمة و غتزدق حاصلة ....مشات خرجت من البار و طلعت نيشان في البيس ....جلست و بالهاااا مشغووول معاه عمرها ماكانت هاكا اتجاه شي زبون و لكن هادا معرفتش شنو عندو بضبط كيخليها تظن راسها غلطت او المشكل منها عجيب امر هاد السيد ....بقات هاكاك طريق كاملة و راسها مشغوووول بزااااف معاااه واخا كتحاول تنسا و لكن متتقدرش حتى وصلت للدار نعيمة ...مدوات مع حد مهدرت مع حد غير هبطت و دخلت للدار و مشات نيشان الفيستيااار ....كانت نعيمة ديك الساعة يلاه خارجة من الصالة شافتها تادخلت الفستياار ...تبسمت جنب هاد البنت كتفكرها فيها فاش كانت صغيرة تهيا كانت كتعرف كيف تشد الكليان مزيان غير مثال هاد السي فجر العثماني من شكل ديالو باين من النوع الشابع حيت هي بااطرونة في قضية الرجال ...و الرجال انواااع ...و سي فجر منوع لي مستحيييل تشديييه واخا تكوني تطييريي مع الطيور عاد دايرا عليه اشاعة انه تيبغي مرتووو بزااااف  ....و لكن سكرتهااا متساالهاش قدرت تخلييه كلياان ....داكشي علاش هي مقدراااش  تفرط فيها ولا تخليها تمشي ...و ضحكت و دارت رجعت منين خرجت