الفصل السادس عشر

2.2K 108 20
                                    

اهلين يا اميراتي اهو الفصل متأخر زي كل مره انا كاتبته اول مالقيت نفسي فاضيه عشان تعرفوا غلاوتك عندي 😉😘عاملين ايه يارب تكونوا بخير وسعاده ومرتاحين يا رب ❤️ قبل ماتقراو (صلوا على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤️) 🌿 🌸

******************************عند الشباب
ادوارد بتردد :العقرب مازال حي نظر له ادم بعدم تصديق والشباب بصدمه ادم :ماذا تقول ايها اللعين

رعد وهو يحاول الوصول اليه ولكنه والياس يمسك به :ماذا أقول يا لعين انت تكدب ادوارد بخوف:اقسم بربي بأنه حي وانا اعلم مكانه ادم ببرود:تعرف ان كنت تكذب فلآ أرحمك ابدا ادوارد برعب :اعرف اعرف اقسم بانني لا اكذب الياس ببرود :سنرى ادم بجمود :أين هذا المكان يا لعين ادوارد برعب :في.......

ادم :حسنا ونادي بصوته الجهوري على مساعده :أسد أسد :نعم يا باشا ادم ببرود :اديله المطلوب اماء له

أسد بهدوء وذهب لإحضار جرعته ذهب ادم والشباب الي المكان المقصود بعد قليل كانوا قد وصلوا الي هذا المكان المظلم بشده رأي ادم بعض الرجال يقفون

ومعهم اسلحه كثيره فذهبوا اليهم واخرجوا اسلحتم بسرعه شديده واخذوا يقتلون فيهم ببرود شديد انتهى الشباب من الرجال دخلوا سريعا اللي هذا المكان وفي كل ممر يوجد غرف ورجال كثير تحول المكان

اللي مجزره بشريه اخذ الشباب يطلقون النار على قفل كل باب ولا يوجدون العقرب بل أوناس يبدو عليهم اصار التعذيب ومربطون ذهب رعد والياس

لتحرريهم وآدم استمر في المشي ويقتل كل مايعترض طريقه ببرود وخفه وصل اللي نهايه الممر وجد غرفه وحيده في مقابلته وسط الظلام ومصباح ينير ويغلق يبدوا انه قديم وعلى وشك الخربان اتطلق

النار على القفل بكل برود فانفتخ الباب دخل ادم اللي الغرفه صدم عندما رأي رجل يشبه كثيرا عمه الراحل وايضا يشبه أعين معشوقته في لونهم بشده ولون

شعر ليله في سماره وغمازت شغف حيث انه عندما راه ابتسم بعدم تصديق فهو يعرفه من أخيه اللعين عندما كان يريه الصور لعائله ببرود ليزيد عذابه

واشتياقه لهم ولكنه العقرب بالتأكيد لم يرضخ له ويبين بأنه حزين حسنا كان يتعذب ولاكن بينه وبين نفسه ادم بعدم تصديق وزهول تام :انت انت عايش

ابتسم له بحنان واماء:ايوه يا ادم كل ده عايش على أمل انك تنقظني وكنت واثق من كده واديك خليت ثقتي في محلها سمع ادم صوت أقدام قادمه نظر

بتحفز وجد الياس ورعد فزفر براحه ليس خوفا على نفسه بل خوفا على عمه ووالده الاخر ذهب له سريعا وفك يده بينما الشباب ينظرون له بصدمه كيف انه

حي فاقوا سريعا وذهبوا للمساعده ادم في فكه وعندما انتهوا نظر اهم العقرب بامتنان وحب شديد فهم أولاده اللذي يحبهم بشده احتضنه ادم بشده

عشقت طفله قويه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن