طبق راميون؟ Ramyeon dish

غــُيُــوْمٌ زَهــرَّيَــةْ ؛

َ

َ

𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃

___❝𝕎𝖾𝕝𝗰𝗼𝕞𝗲 𝕋𝗼 𝗠𝕪 ’▢🥡
✦˖ّ 𝗥𝗮𝗺𝘆𝗲𝗼𝗻 𝗱𝗶𝘀𝗵🍜ꖛ’
🧸𝖤𝗇𝗃𝗈𝗒 𝗆𝗒 𝗌𝖾𝗓𝗂𝗄𝖺 !🥢❞ َ

𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃𓂃

َ

"جينوووو توقف عبثكَّ مع القططّ ايُها الصغير !! ،
هاذا مؤذي لصحتكَ لا تُصغِْي لكلامّيِ واللعنه.
جينو ، جينو جينو جينووووو"
بدأ صراخها داخل الحديقة الأمامية لمنزل جينو وجينُو مازال يُمسك بالقطه بلطفٍ مع فروُْها البنِي الفاتحْ مع الأبيضْ.

الورودْ بجانبِ اقدامهم متنوعةَْ الألوانِّ بلطفٍ ليبدأ جينو بقطف بعض الورود بعد وضعه للقطه بحضنّ ريبيكا بهدوء ليعطيها كمية مِن الورودّ المتنوعهَ ويبتسمُ بأعيُنهِ
"هذهِ الباقةَ مِن افضل انواعّ الورودّْ عالميًا!! ، متى ستتوقفينّ عن مناداتي بصوتٍ مرتفع لا تغضبي"

ضربت رأسها بقوُةٍ لتتحرك خصلآت شعرها المجعدة القصيرة بخيبةْ املّ لتُحدقّ بحدة ومحاولة الحقيقة عدم الضحك على غبائه
"ايها الاخرق لقد قطفت ورود الحديقة قد يتم تغريمكَ جينو جينو جينوووو"
بدأت بالضحك بعد كلامها بلطف لتتوردْ وتشد خديهِ بعد وضعها للورود بجانبْ القطه

عبسَ مع نفخ خديه ليضحك مرافقًا ضحكتها ويبتسم بثقةَ بعد ضحكتهُ المُنعشة
"اعتقد انِي نطقتُ مُسبقًا ؛ هذهِ الحديقة تعود لمنزلي ايَتُها الخرقاء ا..اقصد ح "

ضربتهُ على رأسهُ ليضع يده على رأسهِ وينتحب بدراميةَ لتردفُ بنبرة منزعجه
"عقابكَ هُو لاقطط بعد اليوم بشكل نهائي انّظُر انتَ لست بخير وجهكَ كالورّسْ! ؛ قُلتْ لكَ انتَ مُهمل تجاه نفسكَ ايُها اللعينننن"
نطقت بقلقٍ شديدٍ عكس كلماتها المُتناقظةَ لتداعب خديهِ بأناملها عابِسةَ بكُل حزنْ

قهقه كعادتهِ ليُمسكَ بيدهَْا ويشابكْها بأناملهَا عابسًا كذلكَ ليردفُ بحزن
"لماذا القططط!!!؟؟ ؛ انا بخير فقط لم انمّ لمدة ثلاث ايام بسبب الأرق لا اعلم السببْ"

شابكت اناملهْا باناملهِ بلطفٍ لتُردفَ بحنيةٍ
"آسفة لأننِْي كُنت مختفية وانتَ تحتاج لإهتمامي الطائش كثير الكلام الفوضوية ! ؛ فقط تعلم الأسباب ...
ياه انه كلاممم كثيررررر حقًاا نحتاج لطبقْ راميونْ ومجموعة من اكياس المارشميلو و انتَ بجانبي ونتكلم عن كُل ماحدث في الفترة الأخيرةَ"
بدأت الآن بالتكلم بشكلٍ طبيعي كعادتها وإبتسامة جينو لنّ تَنتزعْ عن ملامحهِ .

ليقترب مِنهَا ويحتضنها بسرعة لتشعُر وكأنها تحتضن قطه مليئ بفرو دافئ لتبادلهُ بقوةٍ حتى شعر بتحطم عضامهِ المسكينةَْ تطلبُ الرحمةَّ ولكن..
"يااه ليي جينو جينووو عضلاتك!"
بدأت بالصراخ ليتلونَ الذيْ امامهَا كالطماطِمِ بخجلٍ ليُحدقُ بعدستيها وهي تكتم ضحكتها لتحتضنهُ مرةً اُخرى وتصرخ
"احملني الآن احملنييي"
بدأت بالقفز بعد ان فصلآ عناقهما لكِّي تقنعّهُ بحملها