َ
┄┄┄┄┄┄┄┄┄┄┄
❝🥡𝗪𝘦𝘭𝘤𝘰𝘮𝘦 𝘵𝘰 𝘮𝘆 ٌ '
ّ 𝗥𝗮𝗺𝘆𝗲𝗼𝗻 𝗱𝗶𝘀𝗵🍜
🍛𝖤𝗇𝗃𝗈𝗒 𝗆𝗒 𝗌𝖾𝗓𝗂𝗄𝖺 !🥢❞ َ┄┄┄┄┄┄┄┄┄┄┄┄
َ
-
"وين وين ، وين وين ، ياه فالتُصغي ليَّ
قُلت لكَ أن هذهِ الأمُور تزعجك ولكنكَ لم تتقبل ذلك!"
تكلمت دوكمي بينما تُعدل الاوراق امام وين وين القابعُ امامها عابسْ بلطف لتبعثر الأوراق وتصرخ بينما تحتضن وين وين
"انا آسفه لأنِّي من طلبت جميع هذهِ الدُمى ولكن كانت لأجلكَ"
تكلمت بنبرةٍ كالإيغيُو بعبوسٍ لطيف .ليوسع عدستيه ويؤشر ناحية الصندوق الكبير لتومئ ليبتسم بخجل شديد ويختنق بالردِّ
"ح..حقًا؟ انا اُحب الدُمى المحشوة.."اومئت لتسحب الصندوق الكبير وتفتحهُ ليصفق كالأطفال وتبدأ هيَّ بالتصيق وترتدي نظارات سوداء وتنظر ناحيتهُ
"كان فخ جيدّ لكَ ويني!.
تعلم طلبت الدُمى بدلاً عن ادواتّ الرسم التي اردتها اعلم انها لتين لذلك آسفه صغيري"
شدت خديه بخفه مع إبتسامة ثقه بينما هو يحاول التوقف عن الضحك على مظهرها ."ياه هل ابدُو مضحكه لهاذا الحد؟.
فقط اردتي ثياب مطريه وقبعة صيفيه مع كراكيشٍّ حمراء وزرقاء بالإضافة لنظارات شمسيه سوداء!!.
وشعري فقط مُبعثر ولطيف تعلم ذلك"
تكلمت بينما تخلع نظارتها وتبتسم بجانبية مع منظرها الذي لا يوفقك عن كتم الضحك."و..وخديك ايضًا حمراوتين!.
ولكن اشعر بأن هاذا غير متناسب ابدًا تعلمين يتوجب أن تقومين بإرتداء ثيابْ لطيفه ، مظهركِ لطيف"
تكلم وين وين ممُسكّ بيدِّها ليشابكها بأناملها بخجلشهقت بدرامية واضعةً ايديها فوق فمها لترد بصوت مرتفع
"ياه هل انتَ بخير؟؟ ، ياه لماذا هل ابدو قبيحة؟.
ويني الصغير انتَ اللطيف انتَ اللطف شخص بالعالمِّ بأكملهِْ.
هل تُريد أن تختار ليِّ بعض الثياب صغيري؟"
تكلمت بإبتسامةٍ عفويةٍ لتشد خديهِ وتصدر اصواتْ لطيفهليضحك بخفه ويومئ بخجلٍ وينظر بقلق ناطقًا
"من اين سأقوم بإختيار ثيابكِ نحنُ بمنزلي!؟"قهقهت بثقه لتبتسم بجانبية
"لا تقلق لقد جلبتُ لي بعض الثياب ولستُ مُتأكدةً مِن حُبكَ لهّم.
إذا كُنت تُريد اختيار الثياب نذهب لأحد الاماكن المليئه بالثياب وحسب"همْهَم بهدوءٍ واضع يدهُ تحتَ ذقنهِّ بتساؤلٍ ليرفع ايديه بتساؤل ناطقْ بهدوءٍ
"لا اعلم فالتفعلي مال تُريدين فعله"
أنت تقرأ
طبق راميون؟ Ramyeon dish
Romansنظرتُكَ سرقتّ فؤَادي الصغير هل تستطيعُ إعطائي جزءّ مِن قلبكْ؟ لو إستطعتَ سأقوم بإحتضآنك بقوةٍ لتشعر بدفئٍ بسيطٍ مِن مشاعري العميقه الغير مفهموه هل يمكنهُ الاعتراف يومًا لي او يقوم بالتقرب مني بسبب إبتعادي عن صنف البشر ذاك؟، حاجز الخجل خاصتي لن يتوقف...