هلو بنات...مثل ماتعرفو اقتربت الامتحانات نصف السنة..وانا ما اقدر انشر بس هذا البارت واريكم تعذروني
ويلا نبداء
...............
كانت اوليفيا تفكر في شخص ما وهيه تبتسم...لتقول
اوليفيا بابتسامة:متى سا ارجع واراك..لتحتظنني بين ذراعيك الدافية واكون مثل الوردة العطرة التي روت من مائها
لتسمع صوت بجانبها افزعها...لتنظر وتجده جونغكوك جالس ويضحك بسخرية ويقول
جونغكوك بسخرية:لمن هذا الشعر...هل هوه لاباكي
اوليفيا بكذب:اجل انها لولاددي...وما دخلك انت
ليستقيم جونغكوك وينظر لها ويراها بانها قد غيرت فستانها لواحد اخر اجمل وافخم وجعل منها كالملكة
ليضل بعض الوقت شارد بها وبجمالها ..لتصبح دقات قلبه تدق بسرعة ويتعرق ليبلع ريقه ..وينظر لفمها الذي يتحرك وهوه لايسمع اي شيء ليقول بنفسه
جونغكوك بنفسه:ماذا دهاك جونغكوك تحكم بنفسك ...يا الاهي ماذا دهاني...منذ ان اتت وانا لا اتحكم بمشاعري او اسيطر عليهن
ليعي ع نفسه ...ويجد ان اوليفيا جدا قريبة ع وجهه وهيه تقول بكل رقة
اوليفيا بدهشة ورقة:ان خديك جميلة...وايضا انت تشبه الارنب..وانت ضريف
فتح عيونه ع وسعهما ...ليحمر خديه ويخجل ليبتسم ويفرك بيديه
لتبتعد عنه اوليفيا وهيه تقول
اوليفيا بابتسامة ارنوبي ...انا جعت من فضلك وبكل ادب اطلب منك ان تقول للخادمات ان يجهزن لي الطعام واريد الكثير والكثير منه
ليفتح جونغكوك فمه من الصدمة ...كيف خاطبته بدلع ولطف لتصدمه بطلبها للطعام وبكل وقاحة
(دمرت ام الرومانسية😂😂)
ليهز راسه باستسلام ....فهيه قبل ساعة اكلت والان ستاكل ليسلم نفسه لامر الواقع ...لحظات ويراها تحتظنه وهيه تقول
اوليفيا بشكر:شكرا ارنوبي ...اشكرك لتفهمك لي ولجوعي ..فا انا اجوع دائما...ولا اعلم السبب حتى اني احس ان هناك اربع اشخاص بداخلي..ولاكن الجميع لايفهمني
ليبادلها جونغكوك الحضن
أنت تقرأ
اوليفيا والملوك(مكتملة)
Ficção Históricaنبذة عن الرواية اوليفيا والملوك:كانو الملوك الاربع جالسون كانو كالملائكة بوجوههم ولاكن تصرفاتهم جعلت منهم كالوحوش كانو مجتمعين حول تلك الطاولة التي يتناقشون فيها عن الشعوب وغيرها ليقول ذو الشعر الذهبي ليتضح انه ملك النور.... :ماالذي سنفعله الان ول...