نبذة عن الرواية
اوليفيا والملوك:كانو الملوك الاربع جالسون كانو كالملائكة بوجوههم ولاكن تصرفاتهم جعلت منهم كالوحوش
كانو مجتمعين حول تلك الطاولة التي يتناقشون فيها عن الشعوب وغيرها
ليقول ذو الشعر الذهبي ليتضح انه ملك النور....
:ماالذي سنفعله الان ول...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتستغرب كثيرا فكيف هيه في كوخ رث وبسيط جدا وتلبس فستان فخم (حتى اني استغربت🙂)
كانت ستذهب ولاكن سمعت صوت رجل هادئ وهوه يناديها وعندما ارادت ان تلتفت له قال
؟؟بهدوى وبرودة:ان التفتي ورايتيني اقسم ان عنقك سينفصل عن جسدك
لترتعد اوليفيا من الخوف وترتجف لتحس بالذي خلفها يتقدم منها بكل هدوئ لتحس بايدي باردة جدا تلتف حول خصرها وفك يوضع ع كتفها بينما هوه يشد عليها اكثر واكثر لدرجة احست بانها ستموت من الالم لتقول
اوليفيا بتقطع وصعوبة:ا..ابت..ابتعد...ع...ني
ليعض شحمة اذنها ليتقرب من اذنها ويهمس بها
؟؟بهمس :يجب ان تكوني شاكرة لو لاي لكنتي قد اصبحت روحك بالسماء...وايضا ان جسدك لايستهان به يا عاهرة
انصدمت اوليفيا من وقاحة الذي خلفها لتصبح غاضبة وحزينة بنفس الوقت لتهطل دموعها ع يدين ذاك البارد لتقول ببكاء وهيه تحاول ان تخرج من بين ذراعيه الحديديتين