هولا~
بما انه تفاعلكم كان حلوا بالبارت
اللي قبله تفاعلوا بهذا بعد عشان
انزل لكم بارتات اسرع واهم الشي التعليقات!
اما الحين استمتعوا🤍~
. . . . . . . . ."هَل هذا الغَبي يقصد بأني سَمين!؟" اردف تاي بَينما يَمشي بممرات المَدرسه بِأنزعاج باحثًا بِعينيه عن الغُرابي الذي نَعته بالسمين كَما يَظن عندما رأى التَعليق خاصته ليلة أمس
"جيون جونغكوك!" اردف شاهقًا عِندما شَعر بمياه بارِده تَنسكب فَوقه لتغطي كامِل جسده وهمسه خافته قُرب اذنه "كُلما فَعلت شيء، سأفعل شَيء واحِده بواحده"
التَفت قاضمًا سُفليته بِحنق يَنظر للذي يُحدق بِه مبتسمًا بأنتصار بَينما الجَميع يَنظر لهم وجيمين هَز رأسه بفُقدان أمَل مِن تصرفاتهم
"جونغكوك نحن بِفصل الشِتاء بحقك!!" اردَف ضاربًا صَدره بِقوه ليبتّعد مُتجهًا لخزانته لكي يأخُذ زيه الأحتياطي وَلكنه بالفعل غارق ايضًا بالمياه، ضَرب الأرض بِقدمه صارخًا بأنزعاج ثم التَفت للذي يقف بَينما يديه بِجيوب بِنطاله والذي رَفع كتفيه
"اكرهك!" شَتمه تَحت انفاسه ليبتعِد متجهًا للحمام محاولًا تَجفيف ثِيابه الغارِقه بالمياه بَينما جَسده يرتجف كَون الجو بارد بِشده
قهقه جونغكوك بصوتٍ عالي ليتجه للفَصل كَون الجرس قَد رَن بالفِعل، تَوالت الحِصص بدون دِخول تاي لأيٍ منها وهذا ما جَعل من جونغكوك يستَغرب هذا، فـ في العاده هو سَيكون موجودًا لأزعاجِه
"ياه جيمين اين تاي؟" اردَف بعدما جَلس على الطاوله في الكافيتيريا وامسَك بعصير التفاح خاصَته
"لا أعلّم لم اراه مُنذ الحصه الأولى" رَفع كَتفيه بِعدم معرفه وجونغكوك عَقد حاجبيه ليستَقيم باحِثًا عنه، رُبما هو يُخطط لأحد المقالب؟ تنَهد ماشيًا بالمَمرات بِتملل بَينما يرتَشف مِن عَصيره بَين الفنيه والأخرى يَبحث بِعينيه عن الأصغر
دَخل لغُرفة التَغيير الخاصه بفَريق كُرة السَله ليَرى تاي الجالِس هُناك "ها قَد وَجدتك، مالذي تَفعله هُنا بِحق؟" اردَف بِتملل ليَقلب الأخر عَينيه
"لَيس مِن شأنك" رَد تاي بِوقاحه بَينما الأخَر تَكتف مستندًا علىٰ الباب "ولأنك قُلت بأنه لَيس مِن شأني عِنادًا بِك انه كَذلك" رَفع تاي طَرف شِفاهه بسُخريه مُكتفًا يَديده
أنت تقرأ
Stop | vk
Romance+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما وينتهي بِهما الأمر مُحتجران سَويًا هذه الروايه لَيست شاعريه لتبقى بذهنك ولن تأسرك بِكلماتها روايه بسيطه وسريعه تحتوي على الكَثير من الأبتذا...