هولا~
حطوا فوت من الحين وعلقوا كثر ما تقدرون~
والحين استمتعوا!
. . . . . . . . . . . . . . ."ما خَطب هَذا الوَجه المُتجهم هَكذا؟" اردفَ يونقي عاقدًا حاجِبيه بَينما الجميع يَجلس في الكافيتيريا عَدى جونغكوك، عَقد تاي حاجِبيه مُشيحًا وَجهه ليَضع رأسه على الطاوِله "لاشيَء"
رَفع يونقي حاجِبيه بأستِغراب ليُحدق بنامجون الجالس امامَه بِمعنى ما خَطبه ليُشير المَعني بِعينيه ناحية الطاوِله التي يَجلس عَليها جونغكوك ومارتِن حَيث كِلاهما يتنَقاشان بأمور المَشروع
هَمهم يونقي بِتفهم بَينما تاي كانَ يَعبث بعُلبة العَصير خاصَته يُزفر انفاسَه كُل ثانيه وساقه تَهتز ببطئ اسفَل الطاوِله مع عُقدة حاجِبيه، تنَهد بعمق واضعًا جَبينه على الطاوِله ليُحدق بالغرابي الَذي لايَزال يتحَدث معَ مارتن
"بِحق الجَحيم اعلَم انك تَملك بَعض المَشاريع ولَكن اعطيني القَليل مِن الأهتِمام!" هَسهس تَحت انفاسه بحَنق، هُما لَم يتَكلما اليَوم حَتى في الصَباح عِندما ارادَ التَحدث مع جونغكوك الأخَر اخبَره ان حِصته بَدأت الان واتَجه بسُرعه لَها
وها هوَ الان لا يُعطي اي لَعنه لَه بِمقدار ما يُعطي كامِل اهتِمامه للأوراق امامَه وكأنَها سَبيله الوَحيد للحَياة!، دودة كُتب! هذا كانَ ما يَجوب بِعقل تاي الذي يُحدق بِمارتن بَينما يَقضم سُفليته بعُنف
يَعلم ان الفَتى لَيس لَه اي ذنب بِهذا وَلكنه لا يسَتطيع مَنع نَفسه مِن الشعور بالغيره مِنه، الغيره مؤلمه! هوَ فقط سيَصمت وينتَظر مِن الأخَر ان يُتعب نَفسه قَليلًا بالألتِفات إليه
. . . . . . . . . . . . . .
"لَن انتَظر شَيئًا مَره اخرى" تَمتم بِحنق حاملًا حَقيبته بَعدما انتَهى اليوم الدِراسي ولَم يتَغير اي شَيء حتى جونغكوك لَم يتحَدث مَعه
"جيمين سَأعود مَعك" اردَف البُندقي ماشيًا قُرب جيمين الذي عَقد حاجِبيه مُحدقًا بِه "ولَكن جونغكوك سيكون بأنتِظ-.."
"لا اهتَم!" قاطَعه بسُرعه جاعلًا مِن الأقصَر يتَفاجئ قَليلًا ليُهمهم بِتفهم، يَبدو غاضبًا بالفِعل من طَوال الطَريق تاي كانَ صامتًا فَقط يُريد العَوده للمَنزل بأسرَع وَقت والذَهاب للنَوم وحالما وَصل هوَ فَعل بالفِعل
أنت تقرأ
Stop | vk
Romance+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما وينتهي بِهما الأمر مُحتجران سَويًا هذه الروايه لَيست شاعريه لتبقى بذهنك ولن تأسرك بِكلماتها روايه بسيطه وسريعه تحتوي على الكَثير من الأبتذا...