هولا~
حطوا فوت من الحين وعلقوا كثيرر لأنه
البارت الأخير
والحين استمتعوا~
. . . . . . . . . . . . . . . .كانَت الساعه تُشير للعاشِره مَساءًا عِندما طَرقت والدة البُندقي الباب مُحضره لَهم العَشاء، تاي استَقام مِن نَومه بملامح خامِله وملابس مُبعثره ليَفتح الباب اخذًا مِنها صينية الطَعام
قَرصت وَجنته لمَنظره اللَطيف ثُم نَزلت للأسفَل حَيث البَقيه، ابتَسم تاي مُبعثرًا خُصلاته ثُم وَضع صينية الطَعام على المَكتب مُتجهًا ناحية الغُرابي النائم للان
استَلقى فوقه ليدفن وجهه بعُنقه مغمضًا عَينيه بخمول، مهما كانَ قويًا النوم سيُغريه خصوصًا وهو يستَنشق رائحة جونغكوك المِخدره انه النَعيم فعليًا رائحته هادئه ومُخدره بالوَقت ذاتِه كَونه يَملك حَساسيه مِن الروائح القَويه
وتاي حَقًا يَعشقها، حَرك وَجهه ضِد رقبته بِحركه مُشابهه لخاصة القِطط يَشعر بِيد جونغكوك تُحيط خَصره ليَحتضنه بقُوه تَليه نَبرته المَبحوحه اثَر نَومه "ماذا يَفعل قِطي"
ابتَسم تاي ليَطبع قُبله على عُنقه مُردفًا بِخمول "يَستنشق رائحتك الجَميله" ابتَسم جونغوك ليسَتعدل بِجلسته بَينما لايزال يَحتضنه ليُصبح جالسًا بحُضنه ويُحيط عُنقه "انتَ تُحبها كَثيرًا بالفعل"
"مَن قَد لا يَفعل؟ اشعُر كما لو انَ زَهره تَنمو بعُنقك لِشدة جَمال رائحته"
تَمتم تاي بَينما اصابعه تَخللت لخُصلات شَعر الغُرابي الناعمه يَعبث بِها بِحركه مُخدره لحَواسه "انتَ هوَ زهرتي التي تَنمو داخلي ببُطئ وتَنشر جذورها بالفِعل"
اردَف جونغكوك مكَوبًا وَجنتيه ليَرمش تاي مُبتسمًا يَشعر بَوجنتيه تَحمر بِخفه ليَقترب طابعًا قُبله سَطحيه وطَويله على شِفاهه جاعلًا مِن الأخر يَبتسم بحُب
"هَيا لقد احضَرت امي العشاء" اردَف تاي بِحماس كَونه يَشعر بالجوع ليَسحب الأخَر للحمام لكي يَغسلا وَجهيهما ثُم جَلسا على الكراسي التي في المَكتب الخاص بالدِراسه والذي اصبَح طاولة للطَعام بالفِعل
جونغكوك كانَ يتناول طعامه بَينما يُقلب بِصفحات كِتاب الأحياء وَ يؤشر على الأشياء المُهمه لكي يَقوم البُندقي بِحفظها ويَكتب بَعض الأسئله بَينما تاي كانَ يتناول طَعامه بأستِمتاع ويُطعم الغُرابي المَشغول جَيدًا
أنت تقرأ
Stop | vk
Romance+مُكتمله+ "كيم تايهيونق تَوقف!" حيث كُلٍ من كيم تايهيونق و جيون جونغكوك يقومان بِعمل المقالب السَيئه لبعضهما وينتهي بِهما الأمر مُحتجران سَويًا هذه الروايه لَيست شاعريه لتبقى بذهنك ولن تأسرك بِكلماتها روايه بسيطه وسريعه تحتوي على الكَثير من الأبتذا...