اتى دوري تقدم جلست امام مكتبه كان ينضر ناحيتي بريبه حتى قال "هاذا التقديم من أجل حراس امن هل تعلمين بذلك"
بيلا:نعم سيدي اعلم لهاذا انا هنا
"هل لديكي اي شيئ يوئهلك لهاذا مثلا هل درستي نوع من الفنون القتاليه أو ما شابه ذالك "
بيلا:لا لم افعل ولاكني جيده بالقتال اجيد الركل واللكم جيدا وتشاجرت عدت مرات"انهيت جملتي بفخر وابتسامه راضيه حتى قال "ولاكن لا يمكننا قبولك انتي لا تقارنين بالرجال الذين سبقوكي
اخفضت بصري بيئس وقلق كل ما جال في بالي كيف ساحل هاذا الكارثه
"لم تود انسه صغيره مثلك ان تعمل في مثل هاذا العمل "
بيلا:احتاج الى المال "قلت باستحياء وخجل لشدة كرهي للشكوا
"حسنا لدي عمل من اجلك "
بيلا:حقا
"نعم ولاكن قد لا تقبلين به "
بيلا :لا سيدي اوئكد لك انا راضيه "قلت بحماس وابتسامتي تكبر حتى تلاشت من نوع العمل
"خادمه "
بيلا:ماذا
"لقد عرفت انكي لن تقبلي على كل حال هاذا رقم الشركه اتصلي بي ان احببتي "
بيلا:خادمه لمن
"بالطبع لمونستااكس انهم مشغولون ولا يستطيعون ادارت المنزل لوحدهم يمكنك أن تتصوري كميت الفوضى في مسكنهم "
بيلا:شكرا سيدي ساعلمك في اليل واذا اخترت العمل ساتي في الصباح "
"جيد تعالي إلى مكتبي وساخذك إلى المسكن واعرفك إلى الاعضاء بنفسي "ابتسم وبادلته الابتسامه خرجت من الشركه جاهله بما. علي ان اشعر به السعاده لحصولي على عمل ام الحزن اني ساصبح خادمه
عدت إلى المنزل كان والدي قد عاد إلى المنزل رئيته يجلس مع جدتي ويضحك على احاديثها الغريبه رسمت ابتسامه على شفتي كي لا اشغل بال ابي بهاذا المشكله القيت السلام وصعدت إلى غرفتي بحجت اني متعبه
لم استطع النوم طوال اليل كنت اتجول بالنهار افكر بعمق والان مازل عقلي كما هو مشغولان بما عليه فعله لم اشعر بنفسي وانا اغط بالنوم