17 والأخير

273 12 129
                                    

كنت اجلس بالصالة ووالدي كان نائما بغرفته شعرت بجهازي يهتز الكثير من الاشعارات تاتي الي

فتحت لانصدم من كثرة المنشورات توسعت عيناي لرئيت صوري انا وشونو في السياره نقبل بعضنا

احسست بدمي يبرد بجسمي حاولت الوقوف الدوخة تلازمني

بيلا:شونو علي الاتصال به

حاولت الاتصال به ولاكن لا يوجد جواب كان هاتفه مغلق حاولت عدة مرات لاكن دون جدوى

ارتديت معطفي وخرج اوقف سيارة اجرى

بيلا:إلى مبنى ستار شيب لو سمحت

"حسنا "

دفعت ببعض المال للسائق واندفعت ناحيت منزل مونستا مشيا توقفت واختبئت خلف الشجرة لرئيتي الصحافه تحيط منزلهم من كل جانب

شعرت بدوخه قويه لم اعد احتمل لبست قناع الوجه وتوجهت لخلف المنزل طرقت الشباك رئيت منهيوك ينضر للطارق بسرعه فتح النافذه وساعدني بالدخول

منهيوك:بيلا هاذا انتي

بيلا:أين شونو

منهيوك:حاله سيئ بشده الشركه منعتنا من الاتصال باي احد وقطعت الاتصالات الخبر انتشر بشكل أكبر من كل مره والصوره جعلت لا مجال للاأعذار

بيلا:كل هاذا بسببي

منهيوك:لا عليكي تعالي اذا رئاكي شونو سيصبح بخير

ذهبنا إلى الصاله وقف الجميع عند رئيتي بدئو بسوالي العديد من الاشياء لم يكن شونو بينهم

منهيوك:دعوها تذهب لشونو وساشرح كل شيئ

ونهوو:انه بغرفته لا يحدث احد

فتحت الباب بهدوء سمعته من خلف الباب"كيهيون اخبرتك لا اريد طعام توقف عن المحاوله "

دخلت واغلقت الباب لم يكن ينضر ناحيتي كان مستلقي على السرير ويغمض عيناه

مشيت ناحيته وجلست بجانبه تلمست كتفه فتح عيناه رئيت مقلتاه تمتلئ بالدموع سحبني بسرعه إلى حضنه يردد اسمي غير مصدق

شونو:هل هاذا انتي حقا بيلا

بيلا:نعم شونو انها انا اشتقت لك

تزوجت أيدول حيث تعيش القصص. اكتشف الآن