.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.خادمة: سيدي متى سوف يغادر؟ أنه حقا مخيف
جيمين بأبتسامة: لا تقولي هكذا أنه ضيف لدينا و واجب أن نحترم الضيف ثم إنه ليس مخيفا أن لم تخطئي في شيئ
الخادمة 2: لكنه كاد يقتل إحدى المحظيات
جيمين: حسنا حسنا يكفي أذهبن للعملأنحنوا له الخادمات بخفة و أنصرفن جيمين لطيف مع الجميع و الخادمات دائما يتكلمن معه وهو يعاملهن بلطف جفل جيمين عندما سمع صوت يونغي خلفه
يونغي: هل لك أن تتبعني ؟
جيمين: أوه سيد يونغي هل هناك شيئ؟يونغي: فقط الحقني
بعد مدة وصل يونغي لجناحه و معه جيمين
يونغي: هل أستطيع أن أن أعلم ماذا تفعل هذه الكلاب في جناحي؟
جيمين: أوه أسف سيد يونغي أنها جراء الأميرة و هم مشاغبين أرجوك أعذر عدم أنتباهنا لها
يونغي: لا تنحني لي فقط خذهم و أعطني غرفة
جيمين: فقط غرفة؟ إلا تريد جناح كامل؟
يونغي: أيها الوزير جيمين أنا لا أحتاج جناح كاملا فقط أعطني غرفة واحدةجيمين بأبتسامة: حسنا أتبعني سيد يونغي
يونغي: أتعلم أكره هذه السيد نادني بالفارسجيمين بأبتسامة: حسنا أيها الفارس أتبعني
بعد مدة وقف جيمين أمام إحدى أبواب القصر
جيمين بأبتسامة: هذه غرفتك و أن أحتجت إلى إي شيئ غرفتي تبعد عن غرفتك بخمس أبواب أخبرني إذا كنت تريد شيئا
يونغي: حسنا شكرا لك
جيمين بأبتسامة: عفوا أعذرني الآن أيها الفارس ف لدي عمل أقوم بهاستدار جيمين ليذهب لكن يد يونغي أوقفته
يونغي: متى سوف نبدأ الحرب؟ لقد مضى أسبوع على مجيئي
جيمين: أوه يبدو أنك متشوق حسنا بعد ثلاثة أيام سوف يغادر الملك مع الجيش و فرسانكم للحرب
يونغي: أوه إذا أسف لمقاطعتك
جيمين بأبتسامة: لا بأس أيها الفارس تصبح على خيرذهب جيمين نحو مكتبه تاركا يونغي يتتبعه بنظره هو سمع كلامه مع الخادمات و لم يتوقع أن يدافع عنه جيمين دخل للداخل و كانت غرفة مريحة له بلونه المفضل الرمادي تنهد بخفة فأي عمل في هذا الوقت من الليل أستحم و رمى بجسده على السرير
.
.
.
.
.الساعة تجاوزت الثانية عشر منتصف الليل القصر هادء الحراس المنتشرين الخدم في غرفهم العائلة الحاكمة نائمة يجلس جيمين في مكتبه بينما يقرأ الأوراق و يكتب في آن واحد كأنه آلة للحسابات فهو قضى حياته في هذا العمل و الآن هو يتقنه ببراعة رغم أنه ممل جدا لكن جيمين لا يتذمر ابدا تنهد بتعب عندما أكمل آخر ورقة مدد أطرافه و رتب الأوراق ثم خرج متجها نحو غرفته لينام لكن في طريقه رأى غرفة يونغي مفتوحة قليلا و ظن أن الآخر مستيقظ طرق الباب بخفة لكن لم يجبه أحد ف دخل وجد يونغي نائم بعمق و النافذة مفتوحة و الضوء مفتوح أتجه للنافذة و أغلقها ثم أطفئ الضوء و خرج بعدما أعتذر ليونغي النائم عن دخوله
يونغي بأبتسامة* مراعي جدا*
هو كان نائم لكنه شعر بتحركات جيمين لذا أستيقظ فهو بطبيعته كفارس عاش حياة صعبة أصبح حذر من أبسط الأمور عاد للنوم مجددا فغدا ينتظره تدريب فرسان مملكة أمانتا الذين يتمنون أنهم لم يقابلوه ابدا ف تدريبه جهنمي
.
.
.
.
.في اليوم التالي يسير يونغي في طريقه لتدريب الفرسان و جيمين يسير بينما يدقق في الأوراق بيده بالأتجاه المعاكس نحو يونغي الذي لمح الخادمات يقمن بتنظيف الشرفة فوقهم ركض بسرعة نحو جيمين و أحتضنه بقوة مبعدا إياه عن دلو الماء الذي سقط من الأعلى أما جيمين فهو تفاجئ بما يحدث حيث وجد نفسه بين يدين يونغي المبتل
يونغي: أنت بخير؟
جيمين بقلق أبتعد عنه: يا إلهي هل أنت بخير؟يونغي: أنا بخير لا تقلق
الخادمة بأنحناء: آسفة سيدي لم أنتبه و أوقعته أنا آسفة حقابقيت منحنية إلى أن أخبرها جيمين أنه لا بأس و قال لها أن تكمل عملها بحذر وهي شكرته و غادرت أما جيمين فهو سحب يونغي نحو غرفته
جيمين: أسف لو كنت منتبها لما أصبحت مبتلا الآن
يونغي: لا بأس هذا ليس خطأك
جيمين: شكرا لك أيها الفارس لقد أنقذتنييونغي: الفارس ينقذ الناس لهذا لم أستطع ترك شخص رقيق مثلك أن يتأذى
جيمين بخجل: أستحم أيها الفارس أعذرني أحتاج أن أذهب
ذهب جيمين نحو عمله أما يونغي فهو أبتسم بجانبية و دخل للحمام هو لاحظ خجل الآخر منه
جيمين: أنا رجل كيف أكون رقيق؟ هو ضخم جدا
نامجون بأبتسامة: بلا جيمين أنت رقيق بالنسبة لرجل كتفيك صغيرة و أنت قصير القامة و لطيف هذا يجعلك ملفتا للنظر
جيمين بخجل: هيونغ توقف أنا رجل
قهقهة نامجون عليه و بعثر شعره
نامجون: هيا لنكمل العملبينما يونغي أستحم و أتجه لتدريب الفرسان ف بعد ثلاثة أيام سوف تبدأ الحرب و بعد انتهاء الحرب سوف يعود إلى مملكته ليدر حيث ينتمي
.
.
.
.
.
.
يتبعترى هذا بارت عادي مو المفاجئة المفاجئة بعدين تعرفوها😁😁 يلا قايز بااااي💋💋💋
أنت تقرأ
ملكي / YOONMİN /+18
Romance" هو ليس للجميع هو لي مُلكي أنا فقط" يونمين: يونغي توب مقاطع منتشية18+ حب بين الأولاد الذي لا يحب لا يدخل تحتوي على 18+