مقدمة

27 1 0
                                    

‏لو أن حظي باتِّساع عيونِها
‏لَحكَمتُ مِن نجدٍ إلى بغداد
.
.
.
.2021/2/21
.
.
.
.
.
صوت المطر ويه الرعد و هدوء البيت سوت أجواء كلش حلوه صافنه على الحديقه و اني استرجع ذكرياتي قبل سنين طويلة و اني اكعد على صوت صاحبه الميتم احنا نصيحلها ماما تكعد بينه لان رفظنه نكعد و احنا لازم نطلع بالحديقة علمود نتشمس لان الشمس تفيدنا و تقوي عضامنه مثل ما هية تكول كل يوم نطلع بي للحديقه اسمي قدر عمري 6 سنوات ماعندي ام و اب ليش محد يعرف اذا اهلي عايشين أو لا كذلك محد يعرف كل اللي اعرفه أو اللي عرفته فيما بعد انو مرءة اجتي ذبتني هنا و اني صغيرا احتووني بالميتم و اعتبروني مثل بقية الأطفال بيوم من الايام اجتي عائله معدهم اطفال و يريدون يتبنون واحد من الأطفال اني جنت لابسه فستان وردي و ماما نجلاء (صاحبه الميتم) سوتلي شعري ستوتات لان اني ما اقبل أحد يلزم شعري غيرها دخلتني على العائلة و كالتلهم هذي بنتي قدر شاطره و عاقلة و ذكية و ابد متشاغب شفت الرجل وجهة جميل و ابيض بس كبير بالعمر و المرأة كذلك ابتسمت بوجهي كالوا لماما نجلاء حبيناها و نريدها و ماما ابتسمت وفرحت كالتلهم اخذوها وين ياخذوني همة منو ؟وين راح اروح ؟ يعني اعوف ماما و اللعابي ..........

هذا كان بدايه لقصة تتكلم عن بنت يتيمة و معاناتها طبعا القصه حقيقية و اجتني من صديقة البطلة و طلبت اكتبها يعني لحد الان اني ممتواصلة ويه البطلة اتمنى تستمتعون بالقصه أتركم وية البارت الاول

القدر الجميل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن