اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تلكالقماشه على جسدها تعطي رونقه خاصه كم احببت أنها تبدو بالغه به كإمرأه لم اعي قبلًا أن من اصناف حواء جميلين هكذا كان عزلًا عفيفًا يا رفاق لا أقصدُ سوءًا
من ناحية أخرى كان أخي لا يقلل من ثرثرته وزوجته لا تحاول إيقافه لو أن هناك جزع شجرة لخلعت أحد فروعها أقتله بها بصدق
من الجيد أن زوجته قرر المبادرة والتحدث معه تاركين أياي وهنا فكرت قليلًا في الذهاب للصغيرة
عيناي لم توقف بحثها ولو لدقيقة ومن حسن حظي لقد وجدتها وذهبت حيث تقبع
-تانا
وقفت أمامها من ملامح السعادة على صورتي أعتقد أني كدت أتقدم لها في زفافٍ لنا
-أجل
حككت رقبتي بحرج لأردف
- في الواقع لا أجد محادثه بيننا هل تودين الإنضمام لي في رقصه
لا أعلم لما صمتت قليلًا حتى مدت يدها لي نتجاوز المنطقة حيث نحن ونغادر حيث ما سنفعله
-هل أعجبك الأمر
-أجل أتساءل عن كيف يعيش الجميع الان كل شيءٍ هنا مميز لا يروق بمن أكون
- لا أوافقك الرأي بعض التشوهات في حياتنا لا تغير من نكون ترين ذالك ذو البدلة الزرقاء
أدرتها لتحاوط يداي خصرها ويلتصق صدري بظهرها بينما نتمايل ببطئ تبعًا للإيقاع لتومئ بعد سماعي
- أنه قريب زوجة أخي لا يمكن لأحد أن يخمن أنه أشهر تاجر أسماك في قريتهم أشعر وكأنه أحد وزراء البلدة
