لا انكرُ أنه جعلني مُتعطشه تجاة اي لمسة أو همسة منه!..
لقد حصل علي بسن صغيرة وقد تخبطتُ كثيرًا بين ساديته وتدليله إياي.. بين أعينه الحادة و ضحكته الحلوة!
انا بمتاهة ، ولا احبذُ الخروج!
لانه يظل بيكهيون الذي اعشق.
- بيون بيكهيون
- ستيلينا لي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-aethstetic-
أن لم تكن مُحبًا فما انتَ؟
° ° ° ° °
انقضي شهرين علي الحادث الأليم .. عن انتحار باريم اتحدث.
حيث بيكهيون الذي وعي علي نفسه المعتلة و كاي الذي توقف عن محادثة الفتيات من الاصل و اخيرًا ستيلينا التي يدللها بيون.
كل شيء كان يجري بمثالية كما هو من المُفترض.
حتي أنهما حظيا علي ليلة مليئة بالمُشاغبات بمناسبة ميلاد بيون الخامس و الثلاثون. و من وجه نظر ستيل أن بيون اعتاد علي الحياة دون سوط أو تقيد اليدين!
حيثُ كلاهما كان ينام بسلام علي فراش بيون الكبير. ولن أتحدث عن الملابس لكونها لم تكن موجودة! حيث وجدت ستيلينا نائمة علي صدر حبيبها العاري ولم يختلف الأمر من جهتها و كل ما يغطيهما هو غطاء رمادي اللون.
وما قطع هدوء المنزل صوت قفل باب الشقة ذات المستوي الرفيع. وقد دخلت سيدة خمسينية علي مشارف الستون مع حقائب سفر ، الي المنزل .. نعم السيدة بيون قد قررت الذهاب الي منزل اصغر أبنائها. مع تخطيتها مع لاي و هو أعطاها الرقم السري للباب.
