لا انكرُ أنه جعلني مُتعطشه تجاة اي لمسة أو همسة منه!..
لقد حصل علي بسن صغيرة وقد تخبطتُ كثيرًا بين ساديته وتدليله إياي.. بين أعينه الحادة و ضحكته الحلوة!
انا بمتاهة ، ولا احبذُ الخروج!
لانه يظل بيكهيون الذي اعشق.
- بيون بيكهيون
- ستيلينا لي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-aethstetic-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
° ° ° ° °
انتِ هي سر إقلاعي عن الادمان ، ولكنني ضعيف ومليئ بالفراغ.
° ° ° ° °
فعلتُ ما أمرت به والدته و للحق يعد ليلتهما الحلوة و موقف الصباح هي لا تريد رؤية وجهة هي منزعجة من شيء وعدت ذاتها أنها تخطته.
فقط فتحت الباب و قد وجدته يدخن.
" لا تدخن من الصباح " سحبت ما يبده بينما تحاول التعامل أن لا شيء حدث .. ليس ذنبة أنها من تتحسر علي جسدها ، أو هذا ما حاولت إقناع ذاتها به .
لكن بئس هذا الجنون ، هي سيئة بحق نفسها
" تتعاملين وكأنك لم تكذبي خوفًا علي ، انا الذي سبب تلك الندوب .. تتعاملين كأنك لم تخبري رينا أن سوطي لن يمسك بسوء .. الا تعلمين أن الوعود خُلقت لتكسر؟ " نبرته التي اعادتها لأيام رينا اخافتها ، لا تحب تلك النبرة به ، تشعرها أنها رينا وهي ستيلينا الان.
رينا هي ستيلينا ، و ستيلينا هي رينا أيضًا لكن رينا هي من تناديه سيدي و ستيلينا من تهجر اسمه بكبرياء.
" لا تتحدث معي بتلك النبرة " نهته عن فعله لانه يؤذيها ، أن كان سوطه لا يلمسها لكنَ لسانه اللاذع يؤلمُها