‘كان من المهم جداً بالنسبة لي لإنقاذ كالن.’
إقترب جايد وأخذ يدي
“لدي الكثير من الأسئلة لكِ. لكن أولاً ، أريد أن أسألكِ لماذا قمت بمثل هذه الحيلة هناك في القبو. إذا حصل والدي على سهم مع التخدير لن تكون مشكلة كبيرة لكنكِ أسرعت لتغطيته”
“لكن سهم مع مخدر يمكن أن يسبب الكثير من الضرر إذا يضرب الصدر ، أليس كذلك؟ ”
رمش جايد
“أنتِ مدهشة جداً. صغيرة جداً ، لكنكِ أكثر جرأة من أي شخص رأيته في حياتي”
قدم جايد لي مجاملة. كنت محرجة قليلاً و خفضت عيني
“أنا لست شخصاً رائعاً. ومع ذلك ، إذا حدث شيء للدوق ، ثم جايد يعاني أيضاً. وأود أن أمنع هذا ” قلت بخجل.
ابتسامة أزهرت على وجه جايد.
“نعم ، حتى الحلوى ليست حلوة مثلكِ.”
‘ كيف افهم هذا؟’ فكرت ، ولكن أبقي فمي مغلقاً. كالن و جايد ليسوا أناس عاديين لذا لا تحاول حتى أن تفهمهم
“أنا آسف، أنا لم أصدقكِ في باديء الأمر. كان يجب أن آتي معكِ حالما طلبتي”
معذرة؟ آه. هل كنت غاضباً مني عندما سحبتك إلى منزل العرافة؟
ارتجاف ركض أسفل عمودي الفقري.
وإذا سأل، كيف عرفت أين يعيش العرافة؟
لحسن الحظ ، جايد لم يفكر بذلك بعد. قرأته هذا في كتاب ، لكني لا أستطيع إعادته ، أليس كذلك ؟
“جايد ، أنا جائعة. والنوم.”
في يأس ، إستدرت بعيداً وغيرت الموضوع بشكل مفاجئ.
“أوه ، نعم. سأحضر بعض الطعام”
“والدي في المنزل الآن. سأرسل شخص ما لإخباره”
قفزت إلى قدمي.
“لا. على الرحب والسعة. أشعر أنني بحالة جيدة الآن. لا يجب أن يكون مشتتاً”
ماذا سيحدث لي إذا كان لديه أسئلة؟ كيف أشرح إدراكي الإستثنائي؟
هل سيقيدني كالن ويضع كمامة في فمي ؟
“أم … هل أنتِ بخير؟”
“نعم. أنا ممتنة جداً لأن جايد إعتنى بي. لكني أفهم ، الدوق مشغول ، وهو لا يستطيع المجيء إلى المستشفى.”
“هل تعتقدين أنه كان هناك يوم في هذا الأسبوع عندما والدكِ لم يأت لرؤيتكِ؟”
وجه جايد كان غريباً في نفس الوقت ، عيوني اتسعت.
“لا تكوني غبية. كان يأتي كل يوم. الآن هو خارج للحظة.”
“لقد أنقذتِ حياته”
أنت تقرأ
{كيف تكون ابنة بطل الظلام}
Fantasyهي ليس لديها أي أعلام موت منذ هي خلفية إضافية لكنها كانت فتاة مشردة من كل الأشياء في مثل هذه الرواية الخطرة. بطريقة ما تنقذ الرجل و لشكرها يتبناها "كوني ابنتي" الدوق الأغنى والأقوى والوسيم يأمرها أن تكون طفلته كانت مذعورة بما أنها تعلم أنه قاتل بدم...
