التصفيق ، التصفيق
صفق الجمهور بأيديهم. ارتفعت ستارة المسرح. بدأت المسرحية.
“هذا البلد في أزمة. لا يمكنك حماية الناس إذا لم يسقط السحرة البيض!”
كانت المسرحية جادة ، ولكن …
“أوه! ولكن هذا هو السفير؟”
الممثلين كانوا حوالي 10 سنوات من العمر.
نظرًا لأن الفتيات الصغيرات لم يستطعن نقل خطورة مثل هذا المشهد ، فقد سمع الضحك هنا وهناك. ضحك الأرستقراطيون عندما خرج أطفالهم ولعبوا بشكل محرج.
“دوركِ”.
همست لي ميرا. أومأت برأسي
“أوه ، إنه طقس جميل اليوم.”
كان هذا خطي الأول. عندما خرجت، تجمعت أنظار كل الناس علي.
“أوه، كم لطيفة!”
هل هو بسبب فستاني ؟
مشيت متوترة إلى الأمام. ولكن كان هناك شيء غريب.
‘ما هذا ؟ ‘
تطفو الحجارة البراقة في الهواء. كان كما لو كانوا ينظرون إلى المشهد بأكمله.
“هذا هو تسجيل لمسرحيتنا.”
رأيت ذلك الساحر يعبث معهم
‘ هل سأكون مركز الاهتمام؟’
تبعني الحجارة، على الرغم من أنني كنت ألعب دورًا ثانويًا. ما الفائدة؟!
نظرت إلى كالن في الصف الأمامي. ابتسم كالن في وجهي بمودة. كأنك تقول لي: “أنتِ جيدة جدًا”
كنت أشعر بالخجل الشدشظ من ذلك. ضحك النبلاء الذين لاحظوا كيف تبعتني الحجارة بشكل بغيض
‘ واو ، هذا حقًا … هذا محرج جدًا ‘
شعرت بالإرهاق.
على أي حال ، استمرت المسرحؤة. لقد صعدت إلى وسط المسرح دون أن الاحظ ذلك بنفسي. وأخيرًا جاءت الذروة.
لقد تأرجحت سكيني في لافين
“آه!”
كانت لافين مستلقية على السرير في ثوب أبيض رائع.
كان شكل لافين، لتي ترقد بين الشموع المشتعلة، غامضًا إلى حد ما. ثم وجدت شيئًا على سرير لافين.
أنت تقرأ
{كيف تكون ابنة بطل الظلام}
Fantasíaهي ليس لديها أي أعلام موت منذ هي خلفية إضافية لكنها كانت فتاة مشردة من كل الأشياء في مثل هذه الرواية الخطرة. بطريقة ما تنقذ الرجل و لشكرها يتبناها "كوني ابنتي" الدوق الأغنى والأقوى والوسيم يأمرها أن تكون طفلته كانت مذعورة بما أنها تعلم أنه قاتل بدم...
