أمسكت كم جايد
ابتسم رجل وسيم ذو شعر بني ، الذي وقف جانباً دون إكتراث ، وخطى خطوة نحوي.
“أنا بيرسي. أكبر من جايد بثلاث سنوات”
“نعم ، مرحبا.”
“ظننت أن هناك جنية في الحقل. اسمي جاكس”
أخيراً ، كان جاكس فتى عادياً بشعر أشقر. حاول جاكس تقبيل يدي. لقد تفاجأت جداً لأن عيناي اتسعتا
في تلك اللحظة ، حملني جايد بين ذراعيه. تتدلى ساقاي بحرية في الهواء. و يد جاكس التي كانت تحمل يدي علقت بشكل محرج في الهواء
“أنا آسف ، ولكن أختي لا تجتمع الناس من هذا القبيل.”
“أوه ، ها ها ها ها.”
ابتسم الفتى الذي يدعى جاكس بلطف. لقد كان محرجاً جداً. أكمل بيرسي إحراجي:
“هاها. أختك لطيفة جداً”
“أوه ، أجل. لكن إذا أمسكت يدها أيضاً ، نحن سيكون لدينا مشكلة. يدها تنتمي لي”
كان جايد مسترخي ، لكنه تحدث بحدة. يبدو أن بيرسي رجلاً لطيفاً جداً. لقد ضحك عندما سمع هذا
“ها ها ها ، لقد كدت أقع تقريباً للمزحتك!”
هل هي مزحة ؟ لا أعتقد ذلك.
“هل جايد خليفة الدوق؟”
استمر هؤلاء الناس بالتحدث فيما بينهم. حتى عندما شعروا ببرودة جايد. الأمر برمته يبدو معقداً قليلاً
“جايد أصغر منك ، صحيح؟”
كان غريباً بعض الشيء إنهم من عائلات نبيلة
كانت الشمس دافئة على جزيرة لينوكس
“ليس هناك رياح. الطقس مناسب للنزهة”
السندويشات والفواكه ، والبسكويت والشوكولاته قدمت أمامنا في الظل. بالإضافة إلى الشاي الأسود مع الحليب.
“ثم سنغادر” قال الخدم أنهم سيذهبون إلى الجانب الآخر من الجزيرة.
“…يا لها من مصادفة مؤسفة. لقد جئت لقضاء الوقت وحدي مع أختي.”
جلست بجانب جايد و أكلت شطيرة
كان لدينا طلاب كبار من أكاديمية جايد معنا. الرجل الناعم جاكس. بيرسي اللطيف المساعد. وحتى رايان الخجول. اتضح أنني كنت حاضرة في “الصدفة المؤسفة”.
“لذيذ ؟ ”
“نعم ، الشطيرة لذيذة.”
صنع الطاهي السندويشات حصرياً من مكوناتي المفضلة. بيض مسلوق ، خضروات طازجة وشرائح لحم
كان جايد لطيفاً جداً معي. خصوصاً منذ أن أصبت. ومع ذلك ، عندما رفع رأسه ونظر إلى الآخرين ، تغيرت نظرته فجأة. كانت المرة الأولى التي أرى فيها تلك النظرة في عيني جايد.
أنت تقرأ
{كيف تكون ابنة بطل الظلام}
Fantasyهي ليس لديها أي أعلام موت منذ هي خلفية إضافية لكنها كانت فتاة مشردة من كل الأشياء في مثل هذه الرواية الخطرة. بطريقة ما تنقذ الرجل و لشكرها يتبناها "كوني ابنتي" الدوق الأغنى والأقوى والوسيم يأمرها أن تكون طفلته كانت مذعورة بما أنها تعلم أنه قاتل بدم...
