هوا كما يقولون شرقي اصيل
صارم بشده لا يؤمن بشئ يسمي الحب
الفتيات بالنسبه له مثل التسالي
هيا الجميله والشرسه؛ هيا التي منذ ولادتها تكرهها عائلته لانها فتاه
لتجبرها الحياه ان تعيش لوحدها وان تثق بنفسها اكثر واكثر لتصبح الفتاه العنيده
فهل سيلتقون...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_______________ وما اصعب من الخيانه 💔
ركضت بسررعه عاليه لا تعلم الي اين تذهب ولكن كانت تركض وسط ظلام الليل وهيا تشهق بخوف وبكاء
ظلت تركض بخوف وهيا تلتف حولها بخوف من ان يكون مازال يلاحقها ظلت تركض ودموعها تسبقها واخيرا وقفت تحت شجره تأخذ انفاسها بينما دموعها تجري بسرعه علي خديها
التفتت وهيا تأخذ انفاسها لتراه امامها وبيده سكين صرخت بشده عندما رأته يقترب حاولت الركض ولكن تعسرت بتلك الاحجار لتقع علي الارض وبينما هيا تنظر له بخوف وهوا مازال يقترب وبيده السكين
لمحت شخصا وقف امامها ينظر ل ابيها بجبروته نظرت ل ضخامه جسده بزهول وفي لحظه كان ينظر ابيها لها بحقد وهوا يمسك السكينه اما هوا فألتف ينظر لها بنظره خاويه بارده حقوده
حاولت ان تقف وتركض ولكن لم تستطيع بسبب اصابه قدمها لينظر لها بنظره خبث مليئه بالحقد هوا وابيها صررخت بشدددده
لتفيق من نومها وهيا تصرخ؛حاولت ان تلتقط انفاسه بصعوبه وهيا تنظر حولها لتطمئن انها بنزل ابيها هذا يعني انه كابووس كل ما رأته كان كابوس ليس الا
سقطت دموعها وهيا تشهق بعنف تريد النسياان بشدده لا تريد تزكر شي لا تريد شئ اساسا فقط تريد نسيان الماضي هذا هوا ما تريده؛ظلت تبكي بشده الا ان هدأت ثم مسحت دموعها وامسكت المنبه لتري الساعه تدلف ل 6 صباحا وقفت وظلت توظب فراشها ثم اخذت ملابسها من الخزانه ودلفت المرحاض لتستعد وهيا تحاول النسيان
............................ بينما في فيلا المحمدي: استيقظت بنشاط تلك المره واخذت شاور مريح ثم ارتدت👇🏻👇🏻
ونزلت نحو باقي العائله لتفطر _____________________
بينما في مكان اخر يختلف عن هذا المكان تماما تحديدا في قصر الزناتي بالصعيد:
كانوا يفطرون بهدوء ليقاطع ذالك الهدوء سيف وهوا يقول بجمود" =بابا انا قررت اتجوز
ابتسم لها سيف ابتسامه صغيره لا يصدق ان هناك كما يقولون« مرات اب» تكون بتلك الحنيه والحب يشكر ربه صحيح انه لم يعيش حنان والدته ولم يحبها ولكن شعر بحنيه الامومه مع سلمي زوجه والده تلك الست الطيبه التي تعشقه سخر من نفسه وهوا يقول بداخله «عجبا لك يازمن» فكيف تكون هناك ام تفعل هكذا ووالده اب تختلف تماما كما كانوا يحكون
