ناروتو الطفل المعجزة

THE END

اكاري التفتت الى الخلف بغضب و حقد : ماذا يفعل هذا الافعى هنا

المقنع : انه جزء أساسي من خطتي

اوروتشيمارو بخبث : همهمهم اكاري-تشان هل يعقل انك نسيتي كل أيامنا معا

كان اكاري على وشك الهجوم عليه لو لم يمسكها المقنع و قال بنبرة غاضبة : الم اقل قبل قليل انه جزء أساسي في خطتي

افلتت اكاري من قبضته و ذهبت بغضب تاركتا اوروتشيمارو و المقنع وحدهما

اوروتشيمارو : اذا كيف حال العين الجديدة ؟

المقنع : تعمل بشكل جيدا

اوروتشيمارو : اذا كيف تنوي اعلان الحرب

المقنع نظر اليه ثم اختفى في دوامة سوداء

( تسريع للوقت )

مرت ثلاثة أسابيع على هجوم باين و لحسن الحظ لم تتدمر القرية بالكامل لكن السندايمي لم يعد قادرا على البقاء في المنصب بعد الان و قرر ناروتو و جميع الجونين بترشيح جيرايا ليكون القودايمي هوكاجي رغم رفض جيرايا الى ان ناروتو اجبره بعدها ذهب جيرايا بصفته الهوكاجي الجديد و معه كل من ناروتو و ايتاتشي كمرافقين شخصيين الى ارض الحديد لاجل قمة الكاجي و بعدما اجمع الكاجي في القاعة كان كل من الهوكاجي و الكازيكاجي و الميزوكاجي في صف الهوكاجي بينما الرايكاجي و قائد الساموراي ميفوني على حياد بينما التسوشيكاجي كان هو الوحيد الذي يعارض على كل قرارات و مقترحات الهوكاجي

جيرايا : اينوكي-دونو اعلم ان الصخر و كونوها كانوا على خلاف دائم لكن ما نحن فيه الان يهدد العالم و ليس القرى

اينوكي : لماذا نثق في كونوها التي لا زالت تمتلك البيجو الخاص بهم و بما ان الرمال و الضباب حلفاءكم لم يحصل أي شيء للبيجو الخاصين بهم و ربما تكون السحاب أيضا متورطة مع كونوها

كان جيرايا على وشك الكلام لكن ناروتو وضع يده على كتفه و قال بهدوء : تسوشيكاجي-ساما اعلم انك تهتم لسلامة قريتك لا اكثر و هذا سبب اجتماع القرى الخمس فالجميع الان يهتم لسلامتهم لكن رفضك لا يهدد القرى الباقية فقط بل و قريتك أيضا

كورتسوتشي بصراخ : هوي انت أيها الفتى من انت للتحدث مع تسوشيكاجي الصخر هكذا

ناروتو رفع راسه الذي كان منزله ليخفي عيناه رفع راسه كاشفا عن الرينغان خاصته و قال : كنت فتى في السابق و الان لقد أصبحت احيط بكل شيء أصبحت اعلم ما حدث و ما سيحدث لقد أصبحت اراء ما لا يمكن للبشر العاديين رويته

الجميع باستثناء جيرايا و كاكاشي و قارا : ما هذه العينان

ناروتو و هو يضع يده على احد عيناه : هذه العينان اهداها لي الريكودو سانين نفسه بالإضافة الى جميع قدراته التي منحها لي للحفاظ على سلام هذا العالم