#31#

2.6K 144 37
                                    

ملييييييييت و انا انتضركم يا متوحشيييين كسفتوني عن جد 😭😭😭😭😢

ملاحظة المتجرمة

1/ان الحوارات في الثقافة الفرنسية عادة تختلف و ذلك بسبب قواعدها، اتذكر ذلك في فترة ما

مثال:

AR & EN:

"-------"--------,"------"

FR:

"--------"---------

اي القول ثم من قاله ليس كما في الثقافات الأخرى

2/ كلمة Merde 'ميرد' سبق و قلت تعني قرف مثل شيت الأنجليزية لكن هنا ستجدها 'تبا'

3/ كل جملة او كلمة تجدها بين هاتين (----) تعني شرحا او تعليقا من الكاتبة اما بين هاتين -.....- فهو خاص بي انا المترجمة

4/ في كل ثقافة و بلد هناك جمل و كلمات خاصة ترمز لأشياء و ذلك بحكم تراثهم و هنا كذلك لذا حاولت قدر المستطاع ان لا تكون ترجمتي ترجمة غوغل غير مفهومة و تقريب المعنى للعربي

5/ ركزو على الكلمات و الفقرات من اجل فهم لمن يعود الفعل ففي النهاية ستجد بعض الغموض ان لم تفكر لمن يعود الفعل

استمتعوا.....ارجو انكم قرأتم هذا قبلا....و لا تنسوا ملاحظتي في آخر الفصل.

من كتابة المبدعة الفرنسية Ametys_gh و هذه ترجمة فقط

------------------------------------------------------
خرج كاتسوكي من الفصل، غاضبا، هاتفه في يده المحاط بالضمادات. تم كسر سطح الهاتف ولا أحد يريد أن يعرف لماذا أو حتى كيف تم تلف الوجه -الهاتف-. في يده الأخرى كانت قطعة من الورق. مجعدة، خضراء، لم يعد لديها أي تشابه للورق الطبيعي. مشى بسرعة كبيرة و يصارع كل شيء في طريقه. كان منزعجا حقا.

نحن نعرف كاتشان عندما يغضب (أي، في كثير من الأحيان) لن يعود بإمكاننا إيقاف ذلك.

جمعت اوتشاكوا ادواتها داخل الخزانة. اتجهت للخروج من اجل العودة إلى المنزل ورأت كاتسوكي في طريقها. اعطى الأشقر نظرة مع الفتاة السمراء و اقترب منها. من الواضح انها كانت خائفتا عندما رأت الفتى الأشقر متجها ناحيتها. لذا فهي فرت، و لكن قبل أن تتمكن من فعل أي شيء، كانت محظوظة (لاحظ المفارقة) كانت بالفعل مخنوقةً بالحائط.

"عرفت أنه ليس كذلك؟" قال كاتسوكي (بهدوء)

"مـ-مرحبا" اجابت الفتاة مختنقتا.

"لا تلعبي معي! أخبريني بالحقيقة!" صاح المتفجر مع تعزيز قبضته.

نضرت الفتاة السمراء من حولها للحصول على بعض المساعدة، ولكن لا أحد يريد مساعدتها. ليس لأنهم لم يعجبهم، على العكس من ذلك يبعد الجميع نفسه، ولكن لأنه لا أحد يريد أن يقاتل ضد كاتسوكي. بالإضافة إلى هذا الطلاب في مدرسة يو آي الثانوية قد اعتادوا بالفعل غضب الأشقر، كما لو كان امرا طبيعيا. أرادت الفتاة أن تلمسه بأصابعها لتفقده الجاذبية لكنها متأكدة من أنه حتى لو كان يطير و هو يخنقها فستذهب معه. لذلك، أخذت، لأنها يمكن أن تكون مصدر إلهام كبير.

SMS|Katsudeku (مترجمة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن