صلو علي منجلس علي ركبتيه يواسي طفلا ماا ت عصفوره
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جلس عبد الله بجانب امه بعدما قبل راسها وقال لها في اشتياق وحشتيني اوي ي ست الكل
ردت امه بنبرة يملئها الرضا والحب لابنها فهو نور عينها وتاج رأسها :وانت والله اكتر ي بني
قالت اخته الصغري وفراشه قلبه :يعيني وانا ماليش من الحب جانب كدا خالص
ردت امها :لا دانتي الحب كلو ي مريموتي ي قمر
مريم :لا القمر جسم معتم وانا قموره °_°
عبدالله :ههه اما انتي لمضه صحيح قومي يبت من وشي جاتكو الارف بليتو البلد انتي جايه منين هاه
مريم وهي معلقه في يد اخوها كا الطفله الصغيره لضائله حجمها وقصر قامتها :جايه من بطن امي وربنا اهي اهي خلاص ي باشا اخر مره والله
الام :ولاعمركو هتكبرو اللي فيكو فيكو ماتسيب البت يبني يحبيبي الله
مريم وهي تعتليها الغيره المصطنعه ايوه بقي ناس يتقلها حبيبي وناس تتاخد في الرجلين كل يوم
عبدالله وهو لايكاد يتنفس من نوبه الضحك التي اعتلته :هههههه ا يبت الذين دانتي شايله مني بقي !
قامت مريم بإحتضان اخيها بشده والدموع تسيل منعينيها ياريت كل الناس يبقي عندهم اخ زيك عشان يغيريو منو دانت نعمه ي حبيبي ربنا مايوريني يوم من غيرك ي بودي انتا
عبد الله :دانتي اللي نعمه حقيقي انتي ونعم الفتاه انتي يامريم دانتي درتي المصونه الا قوليلي مش ناويه عا النقاب بقي انتي خلاص اهو كلها ٣اسابيع وتتدخلي جامعه ؟؟
ردت مريم بضجر :يوه بقي ي عبدالله انا مش عايزه البسو بيقيد حريتي الله
:انتي شايفه النقاب غلط خالص الله يهديكي دابالعكس بيديكي حريه اكتر يهبله
عمموما كان في موضوع كدا عايزه اكلمك فيه ثم نادي علي امه تعالي يامي بعد اذنك احضرينا
ردت امه من المطبخ (عشان اللي يقول انتي بتوهي الدنيا ماهي كانت قاعده معاهم من اول الحوار هي قامت في النص والله بس انا ماحبتش اقطع عليكو المقطع الدرامي ده لاني من الناس اللي كانت تموت ويبقي عندها اخ شاب كبير بس لاسف ربنا ماذن المهم خلينا في موضوعنا) جايه ي بني حاضر