◤◢◤◢◣◥◣◥◤◢◤◢◣◥◣◥
الكلمة التي تخرج لايمكن أن تعود تنطلق كالرصاصة من مسدس🚬 في يد عابث .. كيف وإن كانت كلمة جارحة 💔لن تمحوها كل كلمات الاعتذار وإن غلفت بحلاوة المعنى تبقى في داخل القلب جرح لا يندمل🔃
لذلك بجب أن نفكر💭 قبل أن نتحدث مع الآخرين أن ننتق...
من يسأل كيف أتغاضى عن السلبيات التي حدثت ومازالت تحدث بحياتي ؟؟
🖋 لا شيء يحدث بالصدفة ولا وجود للسلبيات أو الأزمات ، نحن من نعطِ هذا المعنى للأحداث طبقاً لعقولنا المبرمجة ، ولكن الحقيقة غير ذلك ، فكل ما يحدث هو لصالحنا ولتنامي وعينا ، وهي في الحقيقة إنعكاسات وليست سلبيات وكذلك هي ضروريات لإجتياز مراحل الوعي المختلفة ، مكانك وزمانك وبيئتك وأهلك ومعارفك وكل ماتقابله او قد قابلته بحياتك هو ما تحتاجه تمامآ لكي ترتقي .. بيئتك ليست صدفة وكل ما حولك مُرتب ، وكل من هم حولك ومن قابلتهم بحياتك هم معلمين لك بطريقة أو بأخرى ، وقد أتوا بترتيب دقيق لك خصيصآ ، سواء إن كنت تراهم جيدين أم سيئين ، كل ما يقابلك بحياتك هي ( دروس ) فحاول إستنباط الحكمة وعبور وتخطي الماضي لتصل للحاضر والمستقبل الذي ترغب ولكي يتنامى وعيك سريعآ ولا تتكرر عليك نفس الدروس ..
- إذن الوعي المتنامي هو الطريق الوحيد للإسراع من هذه الدائرة الحتمية ، أخرج من النظرة الضيقة للأمور وحاول فهم الدروس من وراء مايحدث .. ممارسة التأمل اليومي سيساعدك كثيرآ في فهم الدورس والرسائل والتسريع من عملية تنامي الوعي ..
وكن متأكداً انك عندما تبدأ بالنظر للأحداث بنظرة إيجابية وتراها من جانبها الجيد .. ستتحول إلى كل ماتحب وترغب وستتفاجئ بالتحولات الدراماتيكية لصالحك 🌹
•❥||﷽||❥•
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
📎 شعور الضحية الذي يتملكك يجذب لك المزيد من الجلادين إلى حياتك ..
° . • .✦ .🌙⋆ ° ✬ • ✫ ⋆｡ .° ◌ • .●
والحل .. أن تبدل طاقة الضحية التي بداخلك إلى طاقة متزنة ، وذلك بتغيير هذه القناعة من داخلك ( قناعة أنك ضحية ) وذلك حينما تعلم وتوقن أنك لست ضحية أو مظلوم وأن لا شيء يحدث بالصدفة ..
فأي شيء يحدث للإنسان هو إستحقاقه العادل الذي لا تشوبه ذرة ظلم ...
فالأحداث في حياة الانسان تحدث طبقآ لأربعة أسباب لا تخرج عنها :
- أولا : إما انه جذبها بناء على ذبذباته الخاضعه لمشاعره وقناعاته الظاهرية منها أو العميقة
وبالتالي هي نتيجة تردداته فإذا كانت سلبية وغير ممتنه تقوم بدورها بجذب أحداثآ وأشخاصآ سيئين ناهيك عن المشاكل والعراقيل التي تقتحم حياة هذا الشخص والتي تتوائم مع هذه الترددات ..
- أو هي نتيجة كارما قد تسبب بها لنفسه في حياته او إحدى حيواته وقد جاء الحياة ليتخلص منها ليغدوا نظيفآ وبالتالي يُسمح له بالترقي
- أو هو إختبار كوني جاء ليعلمه درسآ او يغير قناعة عنده .. وفي الغالب دروسآ رفض تعلمها في السابق فتأتِ له بصور أخرى وأحداثآ مختلفة ليجتازوها ويتم التطور الروحي كما يجب ..
- او هو إختبار للترقي ، فكل ترقي وعيي يأت ومعه إختباره الذي سيُسمح من خلاله بالترقي إلى الدرجة التالية في الوعي
ماذا نفهم من ذلك ؟!
نفهم أن شعور الضحية ماهو إلا شعورآ كاذباً خادعاً مغلفاً بالوهم يعيش به الإنسان ويقوم بإقناع نفسه به ليُرضى الإيجو لا أكثر .. فالإنسان الواع لا يحزن ، لا يندم ويتخلص فورآ من مشاعر الضحية والإستضعاف والندم لتتوقف هذه الدائرة ، ويبدأ حياة جديدة مُزهرة مضيئة بنور قلبه النقي الصافِ ( الغير مضمر لأي مشاعر حزن أو أسى ) ، فتبدأ الأحداث بالتبدل لصالحه وبالتالي تبدأ حياتة بالإزدهار والترقي 🌹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♡ ʟɪᴋᴇ
تعليقاتكم حول هذا الموضوع .♡. لاتنسو الضغظ على زر التصويت فضلا منكم
