لولا اني وجت ولد يتعرض للتنمر. لقض حاولت ان اساعده لكن للاسف لم استطع و عندما ذهبوا ؛ اتى الولد و شكرني
الولد : شكرا على مساعدتك لي .
فرح : لكن انا لم استطع ان اساعدك
الولد: لكنكي حاولتي ، بالمنسابة ما هو اسمك
فرح :اسمي فرح ، وانت
الولد : اسمي نور
فرح : تشرفت بمقابلتك يا نور
نور : وانا يا فرح ، بالمناسبة انتي طيبة و حنونة ...
فرح : لمذا؟!
نور ، بما انني سوف اتكلم لان كل من راني اتعرض للتنمر لم يهتم هذه اول مره
فرح : انا اتعرض لنفس المشكلة و امي وابي لا يدريان
نور : وانا ايضا ...
فرح : لمذا لم تخبرهم ربما يحلان مشكلتك...
نور:اذا كما تقولين لمذا لم تقولي لوالديكي؟!
هدات عندما قال ذالك ؛ لاني لم اتوقع اجابته واجبته باني لا ادري .
نور: هل تعرفين اننا ضعيفين لذلك نتعرض للتنمر .
ومع الوقت بدانا نتغير .
و في الصباح عندما ذهبت الى المدرسة الاولاد انصدموا لعدم اهتمامي للكلام ، و اخبرت امي و ابي بكل شئ و الاولاد عوقبوا من مديرة المدرسة .
ونور نفس الشئ ، و عشت انا ونور بهناء
النهاية.
