"وو سيهون، تعال إلى هنا"قالها المدعو كريس بحزم لزوجه
و يبدو أنه واقع في ورطة الآن
تقدم سيهون بهدوء نحو زوجه الغاضب، كطفل خائف من عقاب والده
"كم مرة أخبرتك أن لا تثمل خاصة إن لم أكن معك"
قالها بينما هناك عقدة تشكلة بين حاجباه
"أ أنا آسف ريسي لن أعيدها ثانية"
قالها بعبوس لطيف محاولا جعل زوجه يسامحه
لكن لا على صغيره أن يتعلم من أخطائه بدل أن يعتذر في كل مرة
"سيهون!! أنت تقربت من رجل غريب و أنت ثمل، و الكارثة أن ذاك السافل حاول استغلال الأمر لو لم يتدخل تشانيول، لكنت الآن في سرير مع ذاك القذر"
قالها بنبرة أشبه بصراخ بوجه الشاحب، الذي الآن هو يرتعش من الخوف
"ل.لكن كريس، لقد أ (شهقة) أخبرتك أنني ظننته أنت"
قالها و الدموع في عيناه ليتنهد كريس بتعب
و يجيب على الآخر، محاولا جعل نبرته باردة
كريس: (ببرود)
"اذهب لغرفتنا"
فذهب سيهون ركضا إلى الغرفة
ليغلق الباب خلفه
و يستلقي على السرير بتذمر
"و اللعنة لما كل هذا البرود"
••••••••••
"ما الذي علي فعله بخصوص هذا تشان"
"تقبل الأمر، حاول الاعتذار له بطريقة ما، فقول كلمة واحدة مع التبرير لن يجدي"
"لكنه الآن منعني حتى من الخروج، إنه غاضب كاللعنة"
تشانيول:
"من حقه أن يغضب هون"
سيهون:
"ماذا أنت في صفه"
قالها مقطبا حاجبيه لما قاله له صديقه على الهاتف
تشانيول:
"لا تقل ذلك هون، أنا فقط أعطيتك رأيي، اسمع، كل ذاك الطول و الفخامة و الأكتاف و الوسامة، و في النهاية تشتبهه بشخص أخر لا يملك و لو ربع مواصفات زوجك، هذا ليس منطقي حتى"
أنت تقرأ
Hun Hun Bottom
Acakقررت أغير الكتاب و أخليه لون شوتز سيهون البوتوم، عشان لاحظت انو ذا النوع نادر و بس أتمنى يعجبكم