الطبيب:ماذا؟
هاري:كما سمعت.
نايل:ههههههههيييييي يالله يالله انه ليس زين
ليام:هههييي هههييي
هاري:هيا لنُخبر لوي
نايل وليام:هيا
---------
ليام:لووووييي
لوي:اهه زين زين
نايل:لوي ان زين لم يمُت
لوي:هه اذاً اين هو؟
هاري:اوه صحيح اين؟
نايل:هيه فلنتأكد اكثر هل المتوفى زين ام لا؟
ليام:بل تأكدتُ مئةَ مرّه انهُ ليس زين
نايل:لكن أين زين؟
هاري:سأتصل به
هاري:(طوووط طوووط طوووط)إن هاتفهُ مُغلق!
------------------------------------------
زين:اهه رأسي،،أين أنا؟وماهذا المكان
جين:احم استيقظت اخيراً ،،انا أُدعى جين،،وأنت؟
زين:أوهه،اهلاً مالذي اتى بي الى هُنآ؟
جين:عفواً ،ما اسمك؟
زين:آسف ،انا زين مالك.
جين:تشرفنا،،انت وجدتك مرمياً على الارض والنار تشتعل خلفك فأتيت وانقذتك منها.
زين:اجل تذكرت..اششكرك اششكرك فقد كدت ان اموت بسسبب المغفل لوي.
جين:هل قلت لوي؟
زين:اجل
جين:لحظه سيدي..هل انت من فرقة ون دايركشن؟
زين:اجل
جين:اوه لا اصصدق سيدي اخيراً قابلتك..ياالهي الحمدلله انني قابلتك..يجب علي اخذك للمشفى
زين:اوه شكراً لك لا داعي
جين:هيا علي ان اذهب بك.
زين:لا اريد اصدقائي
جين:لحظه..أتتني تغريداتٌ على تويتر
زين:؟؟؟
جين:ياالهي،،هنا مكتوب ان هاري يقول زين قد تفحم وهذه صوره لزين انظر سيدي
زين:ماذا انا تفحمت؟
جين:هذا ماكتبه اصدقاءك..وانظر ايضاً لوي إثر الصدمه ذهب لانقاذك لكن الدخان كتم انفاسه فاغمي عليه..
زين:مااذا لوي..اين هو ؟فلنذهب للمشفى حالاً..
جين:حسناً..
زين:لحظه..اريد ان تلتقط لي صوره وتعلق بتويتر وتخبر بقصتك انك انقذتني
جين:حسناً..
#
هاري:ياالهي ماهذا
ليام:ماذا؟
هاري:انظر هذا زين؟
ليام:اجل..انه زين الحمدلله انه على قيد الحياه
هاري:اجل الحمدلله.
نايل:يارفاق لقد اتى زين الى هنا وانه بخير
هاري:زززززييييننننن
زين:هااااري..
بدأ زين وهاري بالبكاء واتى ليام وضمهم وبدأ بالبكاء ونايل بدأ معهم..
بعدها سمع لوي صراخهم وبكاءهم فشدّ على نفسه واستيقظ وذهب لرؤيتهم ..فتفآجئ بزين بدأ لوي بالصراخ والبكاء ووكذالك زين..فذهبوا جميعهم وقبلوا بعضهم وودموعهم تنهمر..
#النهايه..
امزح امزح مش النهايه ههههههههههه
لكن حقول حاقه بئه في ناس عم بتابع البارت ده ومابتعلقش خاليسس امّبال لييهه ههههه ماتواخدونيش انا بمزح معاكوو اللّه..
والبارت الجاي بيكون اطول وحماسي..
لاني مليت من سالفة زين المحترق هههههههه
أنت تقرأ
لم أكُن أتوقَع.
Fanfictionلم يكن يتوقع هذا زين مالِكْ. مآلذي حصلَ لهْ؟ وهلْ مِن المُمْكِن أن يُصدقّ هذا.
