روايا ظلمتها ثم عشقتها
البارت الرتبع عشرتماره بخبث: صحبت سيف
مريم: صحبتك
سيف:كانت صحبتى
ريم:اه تماره إلى كانت بتجرى وراك لحد ما عطفت عليها وبقت صحبتك اى ي مريم نسيتى سيف حكلنا عليها
مريم: اه اصل سيف كلم بنات كتير اوى اووى ف مش فاكره انتى انهى واحده معلش
تماره بغيظ: اه ما انا عارفه انهم كتير صحيح مش عاوز تشوف ابنك
سيف بستغراب :ابنى!؟
ريم ومريم: ابنوو؟!
تماره بخبث وحقد: اه ابنك ولا نسيت أن مى كانت حامل منك وانت مكنتش عاوز تعترف ب ابنك ي سيف وانت والبت الى اسمها حنين دى كنتو بتحاولو تنزلو البيبى وهددتوها
مريم: نعم انتى بتقولى
ريم: اى الهبل ده
سيف اتصدمت بس كان لازم يتصرف: بطلى هبل ي ماما وغورى من هنا مش نقصين هبل احنا
ف اللحظه دى نونا جت
نونا: اى فى اىمريم: البت دى بتقول أن سيف لي ابن من وحده اسمها مى وان انتى وهوه هدتوها انها تنزل البيبى
سيف: البت دى بتقول اى حاجه وانا مش فاهم اصلا هى عاوزه اى
تماره: اى انتو مش عاوزين تعترفوا يعنى
نونا بهدؤ: بصى ي حبيبتى عشان منرغيش كتير ومتعصبنيش انا ولا اعرفك ولا اعرف حد اسمو مى ولا شفتك اصلا قبل كدا واكيد انتى عرفانى عشان انا مشهوره ف ده طبيعى وسيف عرف بنات كتير اوووى ف مش هستغرب انك عرفاه طبعا ولا نستغرب إلى قولتى عشان فى كتير قبلك قالو كدا وانتى كمان وكانو كدابين واتعقبو ع إلى قالو ف امشى من وشى عشان عقابى محدش يقدر يستحملو اوكى
تماره بخاف وغضب: انتى بتهددينى
نونا: تؤ مش بهددك انا بس بحزرك يلا بقى امشى
تماره بغضب وخوف: ع فكره هتدفعى التمن غالى
نونا ضحكت باستهزاء: طب انا عاوزه ادفع
تماره : هتشوفى
نونا: اوكى مستنيه
تماره اتغاظت واضيقت اوى ومشيت
نونا: مش اى حد ي هبله يقولك حاجه تصدقيها سيف اه حيوان وبتاع بنات بس مش للدرجادى
سيف اتفاجأ من إلى عملتو توقع أنها ممكن تخاف أو تقول او اى حاجه من دى بس أثبتت العكس وهددتها ومكنش فارق معاها
سيف: انا حيوان ي حيوانه
نونا: بس ياض
سيف: انتى كنتى مصدقاها
مريم: معرفش ي سيف انت عرفت بنات كتير
نونا: خلاص نبطل افوره انا لو مكانها هصدق عادى بس هى مشيت وكانت خايفه ده معناه أنها كدابه
أنت تقرأ
ظلمتها ثم عشقتها
Romanceالبطل هيحب البطله بس مش هيعشقها البطله مرت بحاجات مش كويسه كتير ف حياتها من غدر صحاب وخيانه من حبيبها وغير ابوها كمان و البطل نفس الحكايه بس اى حكايتو بقى لسه هنعرف واى هيخلى يتغير مع البطله ويعزبها ويظلمها وبعدين ممكن يعشقها وتبقى كل حياتو اى القصه...