part 19

3.5K 92 46
                                    

هااااي
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.

هوسوك* أعلم أنكم قد تكرهونني لكنني لا أهتم أنا أريده أنا أناني و سوف أجعله حبيبي و ملكي هو مخدوع بحب ذلك الممثل الذي يتلاعب به لكنني سوف أحرره منه سوف أنقذه من كذب ذلك الجونكوك *

.
.

وجنتين متوردة بشدة شفاه حمراء جدا و لامعة بسبب اللعاب قلب مضطرب ألم لطيف في المعدة عيون مغلقة بخدر و عقل غائب عن الواقع و روح مستسلمة هذا كان حال تاي الذي يتم محاصرته ضد الجدار و تقبيله بطريقة قذرة جدا من قبل جونكوك الذي يمتص لسان فراولته و يديه تعتصر تلك المؤخرة التي يعشقها كلاهما يشعر أنه في النعيم كلاهما يقبل الآخر بتلهف ملابسهم التي أصبحت غير مرتبة بسبب أندفاعهم و خصلات شعرهم متبعثرة شفتيهم منتفخة بسبب العض و الامتصاص هذه بالتأكيد أشكال العاشقين بعد قبلة متلهفة و مندفعة أبتعد جونكوك بعد مدة طويلة و كلاهما يلهث بسرعة هما في الواقع لو لا إنقطاع الأكسجين لما فصلا قبلتهم أو بمعنى أصح نعيمهم

جونكوك بخدر همس: لما لسنا الهواء لبعضنا وقتها لن أحتاج لفصل شفتينا

ذو الروح المستسلمة و العقل الغائب عن الواقع فقط تقدم ملصقا شفتيه بشفاه جونكوك مطالبا بألتحام آخر و جونكوك لبى له رغبته فمن هو حتى يرفض أحاط خصره بيد و اليد الأخرى أمسكت خصلات شعر تاي من الخلف جاذبة إياه له أكثر و لسانه إقتحم فم تاي لاعقا إياه بأكمله هما أمام المدخل ف جونكوك كان يريد الذهاب إلى عمله لكنه قد سُلب عقله منه عندما بدأ بتقبيل فراولته جونكوك أعتلى تاي على الأرض مكملا تناول شفتيه بنهم كان يعض السفلية بعدها يمتصها ثم يلعقها متلذذا بها و تاي كان يحيط عنقه مبادلا إياه بعد مدة طويلة تاي دفع جونكوك عنه بخفة فاصلا القبلة بينما يلهث شكله كان مبعثرا جدا

تاي بخجل: هيا عاشقي للعمل
جونكوك بخدر: لكنني لم أشبع بعد

تاي بخجل: لن تشبع هيا أنهض
جونكوك بأنزعاج: اوووووف اللعنة على العمل
نهضا و تاي رتب ملابس جونكوك و خصلاته السوداء و ألبسه القبعة ثم أعطاه قبلة لطيفة

تاي بأبتسامة: أحبك عاشقي عد لي بأمان
جونكوك بأبتسامة همس: أحبك فراولتي

جونكوك قبله بخفة ثم خرج متجها نحو عمله كان يبتسم بسبب أنه يشعر أن تاي مثل زوجة تودع زوجها الذاهب للعمل من جهة أخرى لا زال تاي يقف بمكانه يتلمس شفتيه المنتفخة بينما يتذكر تلك القبلات الساخنة و الرطبة التي كانا يتبادلانها منذ قليل ضرب وجنتيه بخفة و ذهب ليجلس على الأريكة أمام التلفاز
.
.
.

مراسلة المثير (+18) /TK/حيث تعيش القصص. اكتشف الآن