مالكت قلبي (مكتملة)

متألم 💔

  BART 7 

๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛

« آڂبـڕيهہ۾ آڼي آحـبـڴ، لآ بـل آ؏ڜﭰڴ، لآ بـل آٺڼڣڛڴ، آڂبـڕيهہ۾ آڼڴي، ڕوٍحـي، وٍﭰلبـي، وٍ؏ڜﭰي، وٍحـيآٺي، لآ بـل آڴﭤڕ، آڂبـڕيهہ۾ آڼڴي ۾ڂٺلڣة، آڼڴي آوٍڴڛﭾيڼي، آڼڴي ٺ؏يڜيڼ بـڊآڂآي، آڂبـڕيهہ۾، آڼڴي ڕوٍح آڛٺوٍطڼٺي ڴيآڼي،
آڼڼي آڂٺڼﭰ ؏ڼڊ۾آ ٺبـٺ؏ڊ ؏ڼي، آڼڼي آحـٺآﭾڴ بـڜڊة دُآئمِـآَ، آڼ يوٍ۾ي ۾ڼ ڊوٍڼڴ ڴآڼة ل۾ يڴڼ،
آڂبـڕيهہ۾، ؏يڼي ل۾ ٺ؏ڜﭰ آحـڊ ڛوٍآڴ// آحـبـڴ وٍڴڣى »

        ๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛

تقارب الساعة 2/19

لتستيقذ مايا تصرخ بقوة بسبب صوت البرق وعويل الذئاب

(فلا ننكر هاذه غابة وايضاً امزونية في اي وقت سيدخل عليهم حيوان مفترس ويبلعهما حيان)

(لتصرخ بقوة بسبب برق السماء والرعد الذي يلتسق بالارض مسببن الرتعاش والخوف ومطرب اذنيها بصوت مخيف ولحن بارد مغني مع صراخها لتذهب راكضة لغرفت ذالك الغارق في النوم والتعب لتفتح الباب وتذهب راكضة له متمددة بجسدها معه والتسقت بة من الخلف بقوة كبيرة مسبب الفزة له)

نامجون . واللعنة افزعتني ماذا دهاك هل جننتي (بصراخ حاد)

مايا . (بخوف) اسفة لقد .... لقد خفت كثيراً صوت البرق ولحن الرعد وغناء الذئاب يخيفني في الاسفل لذا اتيتك بسرعة اعتذر لم .... لم اكون انوي افزاعك اسفة (قالت كلاماتها الاخيرة بصوت شبة باكي)

نامجون . ملذي تتفوهين بة يا فتاة ماذا لحن الرعد وغناء الذئاب لما لاتذهبين تلحنين معهم وتكوني انتي المنتجة هااا ما ريك ؟ ياااا واللعنة حسناً نامي هنا لكن لا تلمسيني

مايا . (بتمتمة ساخرة) وكاني سموت لالمسك تشش مغرور

نامجون .  هل قلتي شيئ ؟

مايا . لا فقط قلت عمت مساءٍ (قالت كلاماتها متزامنة مع استدارتها لجها الاخرة معطية ضهرها لة)

(صوت برق حاد وذئاب تعوي واصوات ارتطام قطرات المطرة بالارض صوت اشجار تعصف و غصون تطرق ونوافذ ترتطم ببعضها متسبب بخوف وارتجاف لجسد تلك الخائفة على حافة السرير )

"لم تشعر الابيدان دافئتان تحواطتن خصرها ضممها الية بقوة لتلتفت لتنصدم بقرب وجه من وجهها لقد كان قريب جداً لدرجة تستطيع بالشعور بنفاسة تلتطم بوجهها بسخونة لتنضر لعينية لتتمعن اكثر لمعة غريبة جداً  رموش قليلة لكن جميلة شفتين منتفخات حمرة مئسرة  انف طويل وحاد مثالي ابتسامة قاتلة غمازة مميتة كل تلك التفاصيل جعلت من مشاعرها تتلاطم ببعض منجرفة الى وجة الملائكي وجمال سحرة اردف قائلة بصوتة الرجولي القاتل والحنون"