مالكت قلبي (مكتملة)

الفراق ⛓️

BART 14

๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛

هًلّ تٍعرفُ ذاَْلّگٍ اَْلّمٌگٍاَْنَ ؟ بيِنَ اَْلّنَومٌ واَْلّيِقضة
ذاَْلّگٍ اَْلّمٌگٍاَْنَ اَْلّذيِ نَعيِش فُيِة اَْلّحًلّمٌ؟ ذاَْلّگٍ هًو
اَْلّمٌگٍاَْنَ اَْلّذيِ سحًبگٍ دومٌاًَْ فُيِهً. وهًنَاَْگٍ سنَتٍضرگٍ

๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛๛

مايا . ماذا؟ .... ماذا تعني؟
واين .... واين سذهب وحدي؟

"نطقت والصدمة تعلوو وجهها
والاخر الحزن يحطم فئادة"

نامجون . ستذهبين الى ..... منزل عائلتك
هناك ستكونين بمأمن اكثر من هناا هياا
جهزي نفسك سنرحل بعد نصف ساعة

"نطق كلاماتة وهو يخرج من الغرفة
تارك الاخرة تبتلعها دموعها ويحطمها
حزنها لا تريد الرحيل لا تريد العودة لقبرها
لا تريد تركة ماذا سيحصل له ماذا ستفعل
بعد رحيلها لقد اعتادت علية ماذا، وماذا، "

"كان يبتلعها تفكيرها وهي غارقة
في دموعها وجامدة مكانها ابها
التحرك تنضر للباب بجمود وعيونها
تغرق في بحر دموعها تجمع غليلها
في أن واحد تفكيرها قلبها حياتها
عائلتها نفسها واهمهم ( هو)"

"سقطت ارضاً راكعة ودموعها
تنهار عليها مثل السيول تماماً"

〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️

"لم تمر الا بضع دقائق لتنهض
خارجة من الغرفة نزلت من السلالم
تحولت ناضريهاا لذالك الجالس بهدو
على الاريكة المخصصة بالنتضار
في الفندق"

"كان يجلس بهدوو تام والناس من
حولة وهو غارق في فكرة يدية على
شعرة ضهرة منحتي قليلاً لتخطو متجه
نحوة لتنطق بهدوة "

مايا . هل ..... هل انت بخير؟

"سئلت بهدو عكس ما بداخلها من
قلق ليجيب نافي بنعم لينطق بعدها "

نامجون . نعم انا بخير فقط متعب
قليلاً ... هل .... هل نذهب الأن؟

"نطق بكلامتة خافي حزنة
باشد الطرق لتنفي الاخرة بنعم"

"خرج ومعه مايا اخذ سيارة
اجرة .... واوقفة امام لافتة
مدينة سيول حيث ترك سيارتة هنا
نزل ودفع الاجرة للسائق لينزل مايا
بعدها ليخطو بهدوة والصمت سيد
المكان"