مُـدَاعَبةٌ .

11.5K 704 468
                                    


تَقدِيرُ تَعبي بِـ نَجمة مِنكِـ ،تَرسِمُ الإبتسَامة عَلي وَجهي أميرَتـي.!

__

تَمَ كِتابةُ هَذا الجُزء مِن القِصة فِـ يومِ :

17-3-2021

فِـ تَوقيت :

1:53 PM

__

تَوقيتُ القِصة:

2-3-2021

5:40 AM

{.. وَ سَأعتبركِ وَاحداً مِنهم}.

إقتَرب بِضع إنشات مِن وَجهي ، لأقَابِـلهُ بِبضع إنشات للخلف.

أشعرُ بِـ خدودي تحترق بِالفعل، حَتي وَ إن كَان هوَ يَفعل ذَلك تحت إطار المُتعة..فَـ عليه فِهمُ بإنني مُستقيمة أميلُ للرجال!!

لا يُمكنه العَبث هكذا بي.

{هَل أنت جَاد بِهـذا؟ بِحياتي لَم أري شَاذاً يَتقرب لِـ جنساِ مُعاكساً له بَهذا الشَكل! يَجبُ عَليكــ..}.

عُقِدَ لِسَاني تَماماً حينما شعرت بِـ شَفتيه ضد وَجنتي، قُبلة طَويلة الأمد..

شَعرت بإنه سيثقب خَدي إن إستمَـر بِهذا.. وَليس خدي هوَ المتوهج هُنا، خَافقي كَذلكَ مُضطرب وَ بشكلاً لَم أعهده.

حَاولتُ دَفعه عَن طريق صَدره لَكن عَلي مَن ألعب؟ هوَ يَفوق جَسدي قوة و طولاً، لا فُرصة لي حَتي أن أزحزحه مِن مكانه.

أغمضت عيناي بِشدة مُستشعرة تحركاتِ شَفتيه الثَخينتان فَوق وَجنتي،أراهنُ بإن نَبَـضات خَافقي قَد وَصلت لِـ مَسامعهِ فَـ أنا مُلتصقة بِه كُلياً.

{تَـ.. تَوقف!!}.

نَطقتُ بِضعف أحاول تَحريك ذرة مِن الإحساسِ لَديه،شَعرتُ بِه يبتعد عَن وجنتي المُلطخة بِـ لُعابه لأتنفس بِراحة أخيراً.

لَم أستطع النَظر نَاحيتهُ حَتي لشعوري الخَانق وَ الذي يستوطن مَنطقة تَنفسي.

{..إن كَان هذا شَكلك أثنـاء التَدريب،فَـ مَابالكِ بِوقت الأداء؟}.

تَصنمت بِمكاني غَير قَادرة عَلي الرَمش،تَزامن إبتعاده عَن جَسدي إلتفاتي نَاحيتهُ.

حَملقت به بصدمة بينما شهقت بخفوت.

{هَل..كَان هذا..تَدريبـاً؟}.

GAY MAN | PJM . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن