كونيتشيوا مينا_سان
كيفكم؟ وأيش أخباركم؟
الله يديم بسمتك وسعادتكم 💜
اليوم بيكون أخر بارت من روايه
ملكه النباتات والأمبراطور الطاغي
قصه جمعت بين حاكمه وأمبراطور
حاكمه لطيفه تحب السلام والهدوء
وأمبراطور عاش طفولته وسط الحروب والنزاعات
تغيرت حياته وجميع أفكاره وعواطفه ليصبح امبراطور رحيم
بعد دخول طفله الى قلبه وأستيلائها على عرش محرم
فتحت الطرق امامنا لمعرفه المستحيل
دعونا نعلم معا ماذا دار وحدث في نهايه روايتنا
_________
بقي يضحك على منظرها وعلى كلامها
في النهايه اعترفت بحبها له
مع انه لم يظن ابدا بأنها ستتجرأ وتقولها
اقترب ليعانقها وهو يهمس لها
" حسنا لا تبكي لم اتركك "
لم تقل شيء ليهمس مره اخرى
" أتعلمين لم أسمع ما قلتيه قبل قليل أيمكنك ان تعيدي "
احمرت خجلا وهي تتذكر كلماتها لتقول" لم أقل شيء "
ليفاي" لا قلتي شيء ما لكن لم اسمع جيدا "
" انسى الأمر "
أرادت الأبتعاد ليحكم قبضته عليها وهو يقول
" أن لم تقوليها سأذهب "
" اذهب اذن "
نظر لها ليبتعد راغب بالرحيل وهي تنظر بصدمه لم تتوقع أن ينفذ بكل سهوله
" توقف ... ألا تسمعني .... أحبك "
توقف اخيرا ليدير برأسه ويقول
" هناك طفله مشاغبه لا تقول شيء امامي وتتكلم من ورائي "
" لكنها تحبك حقا "
" اذن ايجب أن نعاقبها؟ "
" لماذا؟ لم تفعل شيء خاطئ "
" لقد سرقت قلب الأمبراطور وهذا لا يغتفر "
" لكنه سرق قلبها أيضا ألا يعتبر تعادل؟ "
" حسنا سأفكر في الأمر لاحقا "
أبتسمت له ليخرج ويرى الجنود يسترقون السمع من وراء الباب
" ماذا تفعلون؟ "
جندي" هناك ذباب في كل مكان أنه مزعج "
جندي أخر" لا تقلق جلالتك لم نسمع حرف واحد "
أنت تقرأ
_ملكه النباتات والأمبراطور الطاغي_ { مكتمله }
Fantasyقصه تجمع بين عالمين ..... كل منهما من عالم مختلف .... من جهه أمبراطوريه الطغاه وحاكمها الذي لا يعرف الرحمه والشفقه ومن جهه أخرى مملكه السلام .... وحاكمتها المسالمه التي تتمنى الخير لشعبها وتثابر من أجل تحقيق الأفضليه لهم ..... ما الذي سيحصل بينهما...
