قصه تجمع بين عالمين .....
كل منهما من عالم مختلف ....
من جهه أمبراطوريه الطغاه
وحاكمها الذي لا يعرف الرحمه والشفقه
ومن جهه أخرى مملكه السلام ....
وحاكمتها المسالمه التي تتمنى الخير لشعبها وتثابر من أجل تحقيق الأفضليه لهم .....
ما الذي سيحصل بينهما...
طيب لا تتجاهلوني ردو التحيه على الأقل حسسوني بوجودكم معي
شغلو الموسيقى وخلونا نبدأ
□●□●□●□●□●□●□●□
قاطع شجارهما دخول الأمبراطور انحنت بيترا بينما بقيت ميكا تنظر لهما بطرف عينها
" بيترا متى أتيتي؟ "
" أتيت قبل قليل جلالتك عذرا ولكن اود سؤالك عن هذه؟ "
" تقصدينها أنها ميكاسا أميره مملكه شينغ "
" وماذا تفعل بغرفتك؟ بأي صفه تدخل "
" اولا ليس من حقك أن تحققي معي ثانيا ستدخل لهنا بصفتها وصيفتي وزوجه لي في المستقبل "
" لكني خطيبتك "
" بيترا من الأفضل أن تفهمي هذا كنا أطفال وعائلتنا حددت هذا ولكنه أمر مستحيل "
" ما الفرق ها ؟ لما هي وليست أنا؟ "
" تزوجيه وأنقذيني من هذا الأمر " قالت كلماتها لتخرج من الغرفه وتتجه نحو غرفتها بقيت صامته تنظر في الفراغ لتستجمع شتات نفسها المتناثر وتذهب للأستحمام وبعد أنتهائها ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليتم تحضير فطورها جلست وبدأت بتناول طعامها وهي تفكر بجدتها أهي بخير؟ أتناولت دوائها كيف حالها ياترى ؟ ومن جهه اخرى تفكر بالذي ستفعله البرتقاليه تقول انها خطيبته وهو يقول كان مجرد كلام عائله ماذا سيحدث معها ياترى؟
