تأليف للحلقه ٦٦
ذهب أليها يركض... و يشعر كأن الحياة تذهب منه هو و ليس منها... مسك وجهها و اخذ يترجاها لكي تستيقض قال بصوت باك ريان!! حبيبتي هيا طفلي ينتضرك لا تستسلمي و تموتي أنت اعطيتي لنا الحياة انا و أبني لا يمكنك ان تأخذيها منا بموتك هيا يا حبيبتي أرجوك....
أخذ الاطباء يبعدوه عنها و جلبو جهاز الانعاش
عذراء: ميران رجاء اخرج و الان انت من ستقتلها
ميران: كيف لي ان اخرج الا ترين ريان تموت!!!
عذراء: اعدك سأنقذها اخرج...
و أخرجوه الاطباء بالقوة...
قامت زهراء من مكانها و لم تجد احدا قلقت و قامت بالاتصال بميران
ميران عندما سمع صوت الاتصال: كيف سأقول لك يا زهراء 😭 اجاب على الاتصال
زهراء: ميران أبني اين انتم لماذا لا يوجد احد
ميران : امي..زهراء
بدا القلق و الغضب يسيطر على زهراء فقالت بغضب
زهراء : قل ماذا حدث
ميران : ريان ولدت و لكن... اغمضت عيناها لا اعلم ماذا حدث 😭
زهراء تجمد الدم في عروقها و قالت : ماذا تقول... ابنتي .. حسنا اغلق انا جئت انتم باي مستشفى
ميران : في مستشفى***
كانت المستشفى قريبه من الفندق الذي يسكنون بيه
في غرفة العمليات
الطبيب : هل أنتم مستعدون واحد أثنان ثلاثه صعق
اما طفل ريان يبكي و كانه يشعر بفقدان امه
جائت زهراء و قالت ميران اين أبنتي ماذا حدث هل هي بخير
عانقها ميران و بكى على كتفها
ميران: انهم يقولون قلبها توقف.. و أخذو جهاز الانعاش يحاولون أرجاع نبضها 😭
زهراء انهارت على الارض و قالت : أه ابنتي هل ترمي الدنيا كل مصائبها عليك
اوقفها ميران و جعلها تجلس على الكرسي خرجت الطبيبه و بيدها طفلهما قالت له قم بتهدئته
ميران: لا يمكن.. ريان .. انا و ريان سنقوم بامساكه معا
زهراء : هل حقا ماذا لو حدث شيىا لأبنتي هل ستترك امانتها ورائك
ميران: لا تقولي هكذا لن يحدث لها شيئا
اما الطبيبه أخذته الى غرفة الاطفال بعد ما هداته بنفسها
الطبيب : واحد أثنان ثلاثه صعق.. لا يعود نبضها... أخر مره
واحد أثنان ثلاثه.. صعق... عاد نبضها اصبح الاطباء يهنىون بعضهم و يصفقون بينما خرجت عذراء لكي تقوم بأعطائهم الخبر
عذراء : لقد عاد نبضها
ميران : الحمد لله يا الله
زهراء : هل يعني سنعود لأسطنبول مع طفلنا
عذراء : الان عاد نبضها فقط و لكن يجب ان نقوم ببعض الفحوصات و نرى ان كانت ستستطيع السفر
.
.علقو لا ما اكمل التأليف 😂🗡🗡🗡