تأليف الحلقه ١١

757 26 12
                                    

الأحداث تبدأ بعد ما راحو لشجرة الامنيات......
ألتقت عزيزه بنصوح بعد ما علمت بمكان ميران و ريان
نصوح : كيف حالك يا عزيزه هل أشتقتي لي ماذا تريدين 😂😂
عزيزه : يكفي هذه التفاهه لقد علمت بمكان ميران و ريان
نصوح بغضب و قلة صبر : اذا قولي أين هم ماذا تنتضرين
عزيزه : لدي شرط واحد
نصوح : ما هو
عزيزه : أن تعيدو لي حفيدتي و تخبروني بمكان أزاد أيضا
نصوح : حسنا و لكن الان لا نعرف مكانهم عندما نعرف مكانهم سنعيدها لك
عزيزه : حسنا اذا عرفت أنك كذبت و كنت تعرف بمكانهم أزاد  سأقول لريان أنها متبناة و ليست أبنة هازار شاد أوغلو الحقيقيه .
نصوح بغضب : يكفي يا هذا هل ستقولين أين هم
عزيزه ببرود بأورفا سنذهب معا و أنا أخذ حفيدي و أنت تأخذ ريان
نصوح : حسنا
ذهبت عزيزه مع محمود
و نصوح مع الحارس جونيور
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚
كان ميران و ريان يمشون بشوارع أورفا
مسك ميران يد ريان
بينما ريان حاولت أزالتها
ريان : اترك يدي
ميران : لا أتركها
ريان : أبعدت يديها و قالت لن أمسك يدك الا عندما أثق بك مجددا
و بينما كانو يمشون رأو عزيزه
ميران بصدمه و أندهاش جدتي
عزيزه : أسفي عليك يا حفيدي هل انت تمشي مع أبنة عدونا بينما شرفك تحت التهديد
ميران : ماذا تقصدين بكلامك
عزيزه : ازاد عديم الشرف أختطف جونول
ميران و ريان : ماذا
عزيزه : اذا لن تسلم ريان ازاد سيلوث شرف زوجتك
بينما جاء نصوح ورائها بدقائق لأنها هي من طلبت أن يتأخر كثيرا لكي تتكلم قليلا معه
خرج نصوح من سيارته
نصوح : عديمة الشرف هل هربتي معه
ريان : جدي أقسم....
ميران : ريان لي لها ذنب أنا من أخذتها قسرا
نصوح أخرج سلاحه بغضب و قال و تضرب هذا في وجهي يا عديم الشرف
أخرج محمود سلاحه لكي يدافع عن ميران
نصوح : هيا ريان أركبي السياره
مشت ريان ببطئ و لم ينتبه لها ميران
ميران : لا أعطي ريان الأحد و أخذ سلاح محمود و هدد نصوح
نصوح : يكفي يا هذا ستموت ألان و أطلق النار على ميران أستقرت الرصاصه في كتفه و وقع على الأرض
وقفت ريان و تجمد الدم في شراينها عندنا خطر على بالها أحتمال واحد و لا غيره و هو من الممكن الرصاصه أصابت ميران أستدارت بغير طواعية منها لترى أن الشخص الذي أحبته غارقا في دمائه ركضت ريان أليه و وضعت رأسه على ركبتها
عزيزه بصدمه
عزيزه : ماذا فعلت
نصوح : أنتم من دخلتم الى حياتنا و لوثتم شرفنا و أنا أنتقمت و قتلت حفيدك
كانت عزيزه خائفه جدا و لكن ليس على ميران بل على أنتقامها لأنها تريد أن يصبح الأبن قاتل والده و ليس الجد قاتل حفيده
ريان و هي غارقه بدموعها
ريان : لا تمت أرجوك ليس الأن
ميران : سأحبك الى أخر نفس لي
ريان أتصلو بالأسعاف
عزيزه : محمد أتصل بالأسعاف بسرعه
نصوح أنتبه لوجود ريان عن ميران
نصوح : ماذا تفعلين يا عديمة الشرف ألم أقل لك أركبي السياره
ريان : ماذا فعلت سيموت
أمسك نصوح شعرها و سحبها ثم قام بأدخالها الى السياره و أقفل الأبواب
بينما ريان كانت تضرب على شباك السياره بقوه و هي تقول
ريان : أرجوك تحمل يا ميران ستأتي سيارة الأسعاف بعد قليل
نصوح : يكفي لقد مات
ريان : لم يمت أنا أعرف
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚
بعد أن عادو الى القصر أصبحت حالة ريان مزريه
عندما دخلو الى القصر
نصوح و هو يمسك شعر ريان بينما هي لا تشعر بأي شيء و في حالة صدمه و فقدت عقلها
ريان : لم يمت أنا أعرف هو يحبني من بحب لا يترك حبيبته لقد أعطاني وعدا لن يتركني
نصوح بصرخ لفد مات هل فهمتي
بينما خرج الجميع على أثر صراخه
هازار ذهب يركض الى ريان و هو ينضر الى حالتها
هازار : أبنتي ماذا حدث
ريان و هي فاقده عقلها
ريان : لم يمت أنا أعرف
هازار : ماذا من مات و أين ميران
نصوح : ميرا..ن ميران لقد قتلته
هازار و يارين بصدمه ماذا
يارين ببكاء : ماذا فعلت يا جدي هل تحل الأمور بالقتل
نصوح : هو يتبرك قاتل والديه و أنا قتلته لأتخلص منه و من أنقامه
جيهان : ماءا تقول أي قتل اليست مسالة الأنتقام من أجل أرض فقط
صدم نصوح و أدرك ما تفوه به
نصوح : ها.. لا يوجد شيء انا سأذخب لغرفتي
جيهان : لا يا أبي ستخبرني كل شيء الأن
فقدت ريان وعيها حملها هازار الى غرفتها
جيهان : سنتكلم في الغرفه يا أبي
بينماخرج هازار من غرفة ريان
نصوح : الى اين
هازار : الى أي مستشفى سأطمئن على ميران اذا مات سيكبر الأنتقام و تسكب الدماء
نصوح : لا تخف عديمي الشرف لا يموتون بسهول أرسل حارس ليطمئن عليه اذا رأتك عزيزه بالتأكيد ستطلب من محمود يقتلك
هازار : حسنا
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚
في المستشفى
عزيزه و الكره لا يمكن أن تموت قبل أن تقتل والدك
كان حارس يراقب غرفة العمليات من بعيد ارسله هازار ليطمئن على ميران
خرجت الممرضه من غرفة العمليات
عزيزه بقلق : هل هو بخير
الممرضه : لقد أخرجنا الرصاصه و هو الان بخير
عزيزه : الحمد لله
الحرس اتصل بهازار
الحارس : أنه بخير
هازار : الحمد لله
💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚💚
أستعادة ريان وعيها و تذكرت كل ما حدث
و قالت بخوف و فزع : ميراان
فتحت الباب و نزلت من للدرج و رأت والدها في منتصف الفناء
ريان : أرجوك يا أبي هل ميران بخير
هازار : شيء..
ريان : قللل
هازار : ميران مات بينما قال بداخله ليس لدي حل أخر يا أبنتي لأنقذ روحك من قلبك اعرف أنك ستذهبين أليه عندما تعرفين أنه على قيد الحياة

الحمد لله صار عندي وقت و كتبته أسفه اذا قصير بس والله بسبب الأمتحانات لعبت بنضامي لعب
😭😭😭
بس وعددددد لما تنتهي الأمتحانات أكتب روايتين بوقت واحد و تأليفات
يعني 3بارتات و من روايات تختلف باليوم 🙂🙂




زهره الثالوثحيث تعيش القصص. اكتشف الآن