💠17👈الفصل السابع عشر .
انها جميلة جدا! فكر كين في اللحظة التي دخلت فيها نيكول فالينتي عيادته.
كان لديها شعر بني طويل لامع ، بسيط للغاية ومذهل في بلوزتها البيضاء المحافظة وتنورتها الرمادية. كانت ترتدي نظارة طبية سميكة بإطار أسود.
يا إلهي. في اللحظة التي رآها فيها شعر وكأن جرافة صدمته. كان الانجذاب قوياً نحوها لدرجة أنه لم يستطع فهمه. لم يستطع حتى أن يرفع عينيه عنها.
"اجلسي يا آنسة فالينتي". قدم الكرسي أمام مكتبه.
"شكرا لك."
"هذا هو الملف الطبي من عيادة الدكتور كولكن." أعطاه مساعده الملف وغادر على الفور.
درس ملفها الطبي لفترة وجيزة ، و لم يفقد بياناتها الشخصية. كانت في الرابعة والعشرين من عمرها وتعيش في كاليفورنيا وهي عزباء.
عزباء. تم تأكيد ذلك من خلال النظر إلى أصابعها أيضًا. لا خاتم زواج.
"إذن ، هل ستخضع لعملية الليز لقصر النظر؟" سألها هذا و هو يدرس وجهها الجميل. كانت لديها عيون وشفاه جميلتان جدا.
"نعم." أومأت برأسها.
شعرت بالخجل من أن تنظر إليه. لقد كان وسيمًا بشكل مدمر.
"هذا جيد. منذ متى وأنت ترتدين نظارة طبية؟"
"منذ أن كنت في السادسة من عمري".
"أوه ، منذ أن كنت صغيرة ، أليس كذلك؟" ابتسم للمرة الأولى وخجلت.
بدا أكثر روعة بابتسامته ، مما جعلها تذوب.
" حسنا ، لقد حان الوقت لتتركي نظارتك الطبية و تجربة عملية الليز. صديقي قام بالعملية الليز قبل أربع سنوات ، وكان الأمر ناجحًا."
لقد فتن بمجرد النظر إليها. لم يرَ أبدًا شخصًا جميلًا جدًا مثلها.
ما هي خطبي؟ يجب أن أتوقف عن التحديق فيها ، إنها مريضتي.
"أم ... أنت من كاليفورنيا؟" سألها محاولًا طرح بعض الأسئلة الشخصية. كان فضوليًا جدًا لمعرفة المزيد عنها.
"نعم ، أنا أدير فندقًا."
"يجب أن تكوني مذهلة. هذا يتطلب الكثير من المسؤولية عن امرأة عزباء تبلغ من العمر 24 عامًا."
أنت تقرأ
إنتقام لوكاس Luca's Revenge
Lãng mạnالرواية مكتملة القصة: كل ما تطلبه سامانثا من لوكاس هو أن يسامحها لأنها خربت حياته منذ أربع سنوات ، ولكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا عندما يكون الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو الانتقام؟ ** عندما إنفصلت سامانثا عن لوكاس الذي كان وقتها شخص مستقيم ، و...
