💠13👈الفصل الثالث عشر .
كان السيد جيمس هاردي محققًا خاصًا في مونتيريو. كان هو الشخص الذي أجرى التحقيق عن خلفية عائلة ميلر قبل أربع سنوات. كان رجلاً واسع الحيلة. كانت تحقيقاته في الغالب موثوقة و دقيقة.
وظفه لوكاس لمعرفة المزيد عن سامانثا. ماضيها وما هي عليه الآن.
"صباح الخير سيدي. لدي النتائج بالفعل."
"حسنا هذا جيد."
جلس السيد هاردي على كرسي مقابل مكتب لوكاس وأخذ ملفًا منه عن حالة المرفقة.
"حسنًا ... إذن ، ما هو وضعهم؟ لماذا يتواعدون حصريًا؟ هل هم في علاقة؟" لم يستطع لوكاس الانتظار لمعرفة ذلك. كان هذا هو السبب الرئيسي في دفعه مبلغًا كبيرًا في هذا التحقيق.
"وفقًا لمصدري ، فإنهم دائمًا معًا ، لكن هذا ليس جادًا".
أجاب السيد هاردي بهاذا.
"ماذا تقصد بغير جادة؟"
"بمعنى ، أنهم لا ينامون معًا. مهما كان يجري معهم ، فلا شيء رسمي بينهم."
شعر لوكاس بالارتياح ، مثل شوكة التي أزيلت من قلبه.
"الدكتور كين رينولدز طبيب قلب ، حصل على علاجه ..."
"لا ... تخطي هذا الجزء. لست مهتمًا بأوراق اعتماده. وماذا أيضًا؟"
"شركة آنسة ميلر هي خط ملابس يسمى جليتز فاشيون ، و تقع في بروكلين. لقد بدأت للتو في نشاطها قبل بضعة أشهر. العمل مزدهر ، ملابسهم تباع مثل الكعك الساخن. إنهم يوردون أنواعًا مختلفة من الملابس النسائية إلى المتاجر الكبرى و البوتيكات ".
ابتسم لوكاس وهو يشعر بالفخر الشديد بسامانثا. كانت امرأة حازمة و واثقة ، ستنجح في أي عمل تضع يديها فيه.
"لكن في الوقت الحالي .. لديها بعض المشاكل. شركتها لا تستطيع تلبية مطالب المستهلكين."
"لماذا هذا؟" عبس لوكاس ، فجأة و كان فضولي لمعرفة ذلك.
"نقص المعدات والقوى العاملة."
أنت تقرأ
إنتقام لوكاس Luca's Revenge
Romanceالرواية مكتملة القصة: كل ما تطلبه سامانثا من لوكاس هو أن يسامحها لأنها خربت حياته منذ أربع سنوات ، ولكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا عندما يكون الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو الانتقام؟ ** عندما إنفصلت سامانثا عن لوكاس الذي كان وقتها شخص مستقيم ، و...
