💠15👈الفصل الخامس عشر.
"لن تجرؤ. القاعدة تقول ..."
"نعم ، القاعدة المقدسة للسيدة جرين". ضحك لوكاس. "ربما ، ستسمح لي بثنيها قليلاً؟"
حدقت سامانثا في وجهه. "لا تجعلني أكرهك أكثر."
هو يئن ويحدق فيها. "لديك سبب وجيه لتكرهني ، لكن أرجوك ... سامحني. أنا آسف لما فعلته ، وأقسم أنني لن أؤذيك مرة أخرى. ما حدث في الماضي ، دعيه يبقى هناك. فلنصنع ذكريات جديدة معًا ، سام. أنا أحبك، وما زلت أهتم بك بشدة ".
"ما تطلبه مستحيل. لدي صديق بالفعل." سحبت يدها من قبضته. كان عليها أن تكذب. علاقتها مع كين لم تكن رسمية. كانوا يتواعدون ، يختبرون مجراهم إذا كان بإمكانهم أن يكونوا أكثر من أصدقاء.
"تقصد ، الطبيب؟ أنت لا تحبينه."
"كيف يمكنك أن تقول ذلك؟ بالطبع أنا أحبه."
"هل هذا صحيح؟" إبتسم بتكلف. "قبل خمسة أشهر ، قلت إنك تحبينني والآن ، تقول أنك تحبينه؟ هذه ليست أنت يا سامانثا. حتى أنك قلت إنك ستفعلين أي شيء لإثبات حبك لي."
"كان ذلك قبل أن تكسر قلبي!"
تنهد لوكاس بشدة. "أنا آسف جدًا لأنني آذيتك. أتفهم أنه من الصعب عليك أن تسامحيني الآن ، لكنني لن أستسلم. أريدك أن تعود علاقتنا إلى مجراها الطبيعي ، سامانثا."
"من فضلك توقف. لا أريد أن أتحدث عن هذا بعد الآن ، لقد انتهينا. لا أريدك أن تؤذيني مرة أخرى."
"لن أؤذيك مرة أخرى ، أقسم بالله". كان لوكاس مضطربًا ، وشعر وكأنه كان معلقًا على حافة منحدر.
"أعلم أنك ستفعل. ربما ليس الآن ، ولكن في المستقبل."
"كيف ستعرفين؟ أنت لا تمنحيني فرصة أخرى لإثبات ذلك لك."
"أنا لا أصدقك بعد الآن. هذه مجرد واحدة من خططك لتدميري."
"يا إلهي ، سام". تأوه. "أقسم ، ليس لدي خطة بعد الآن. خطة الإنتقام كانت غبية ، لقد جاءت بنتائج عكسية ضدي. لكنها ساعدتني على إدراك مدى ما زلت أحبك."
"أرجوك توقف." رفضت أن تسمع كل كلمة قالها وأن تصدقها. "لقد كانت ليلة طويلة. بدأت أشعر بالتعب وأريد العودة إلى المنزل." قامت بتدليك رقبتها لفترة وجيزة.
"لا." اختلف. "لا يزال لدي ساعة واحدة معك. لا يمكنك الهروب مني."
"لا أريد التحدث عن هذا بعد الآن."
أنت تقرأ
إنتقام لوكاس Luca's Revenge
عاطفيةالرواية مكتملة القصة: كل ما تطلبه سامانثا من لوكاس هو أن يسامحها لأنها خربت حياته منذ أربع سنوات ، ولكن كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا عندما يكون الشيء الوحيد الذي يدور في ذهنه هو الانتقام؟ ** عندما إنفصلت سامانثا عن لوكاس الذي كان وقتها شخص مستقيم ، و...
