اولا اسفه ع التأخير بس مرضي مكنش بإيدي
ثانيا اسفه ع الأخطاء الاملائيه
بقلم الرائعه / أماني المغربي
برائة بتوتر .. يعني و احنا اخوات كنت بتعاملني وحش و بعد ما رجعت من السفر كنت بحس أنك بتحبني شويه و شويه بحسك بتكرهني و دلوقتي بعد ما عرفت اننا مش اخوات بتعاملني بطريقه مش قادرة اوصفها
محمد بحب .. حابه تعرفي انا كنت بعاملك كده ليه و ليه معاملتي اتغيرت دلوقتي
لتهز رأسها بنعم و تنظر له بتوتر 🙃😂😂
محمد .. لأني
و كاد أن يعترف لها بحبه و عشقه لها و لكن قطعه أحدهم
هنا .. محمد انت هنا و انا بدور عليك
ليغلق محمد عينيه بغضب و يشتم و يسب في سره
محمد بضيق .. و انتي تدروي عليا ليه
لتفاجئه هنا بأحتضانه .. حبيت اباركلك على خطوبة اختك
كان محمد يحاول أن يبعدها و هو ينظر إلى برائة .. مكنش له لزوم تحضنيني بالشكل ده
قبل أن يقوم بإبعادها قامت بتقبيل خده .. عبقالك
لم تحتمل برائة هذا المنظر و جربت إلى غرفتها
...................
هنا بحقد .. انت ليا يا محمد ليا انا و بس و اي حد هيحاول ياخدك مني هنسفه مش كفايه اخدت مني جدي و أحمد الغبي ده هتصرف معاه مش عارفه طلع ليا من انهي مصيبه بس مش مهم المهم أن محمد يكون ليا ف الآخر
لتتذكر من دقائق عندما أخذها أحمد من وسط الناس
Flash Back
هنا بغضب بعد أن شدت يدها .. انت ازاي تسمح لنفسك تمسكني بالطريقه ديهه انت نسيت نفسك
أحمد بغضب .. انا هنسى نفسي بجد لو حاولتي تقربي من اخواتي و تأذيهم
هنا بغرور .. و انا ايه اللي هيخليني أنزل لمستوى اخواتك دول جمبي جرابيع اااااااااااااه
ليغضب أحمد و يضربها .. انتي متجيش ضفر من ضوافر اخواتي
هنا بغضب .. انت بتضربني يا حيوان انا هعرفك ازاي تمد ايدك عليا
كادت أن ترفع يدها و تضربه و لكن كان أحمد أسرع منها و قام بلوي ذراعها ..لو أبوكي و اخوكي معرفوش يربوكي انا هربيكي من أول و جديد
ليبعدها عنه بقرف
لترتفع أنفاسها بغضب .. هنشوف مين يا حيوان اللي هيربي التاني انا و انت و الزمن طويل
كادت أن ترحل إلى غرفتها و لكنها لمحت لمحت محمد و برائه واقفين معا
End Flash Back
كان يوسف يجلس في غرفته يضحك و يتذكر ما حدث في حفلة الخطوبة
Flash Back
تقف عند و تضع يدها في خصرها بضيق .. فين برائة مش شايفاها ماشي يا ماما لو اللي ف بالي طلع صح أنك عملتي كده عشان تطرقيني ماشي يا ماما
لتلتفت فجأه فتصتدم بيوسف
فكادت أن تقع و لكن قد أمسكها من خصرها لتبتعد عنه بسرعه و تقول بتوتر .. فيه حد بيظهر قدام حد كده خلتني أقطع الخلف يا شيخ
كل ذلك و كان ينظر لها بغضب
هند .. انت مش بترد ليه القطه أكلت لسانك ايه ده انت بتبصلي كده ليه كأني قتلت ليك قتيل لا لا لا انت بتقرب عليا كده ليه والله هصرخ و الم عليك الناس اللي جوه ديهه
كل ما كان يوسف يتقدم خطوه منها هي تتراجع خطوه و تبتلع ريقها و تبرطم بالكثير من الكلمات التي لم يهتم لها حيث قام بإصالها للحديقه الخلفيه للقصر
هند بخوف بعد أن لاحظت أنها معه في مكان بمفردهم فحاولت أن تتخطاه و لكن أمسكها من ذراعها بقوة
يوسف .. انا عاوز أفهم ايه اللي كنتي بتعمليه جوا ده
لتحاول تحرير يدها
هند .. انا مش فاهمه انا عملت ايه
ليضغط يوسف أكثر على ذراعها .. أنتي هتستهبلي ضحكك و هزارك مع زياد تسميه ايه