البارت 10 ( الجزء الثاني )

298 32 551
                                    


صبااااحو

احم احم ....نأسف على التأخير يا سادة بس الظاهر بقت عادة فيا مش هبطلها يباشا مدام مش لاقية التشجيع اللي يرضي غريزتي كمؤلفة رواية مستمرة من ساعة 2019 ههههههههه 

أنا خليت الجزء التاني للبارت ال14 فبارت لوحدوا عشان البارت طوييييييل ييجي 4900 كلمة ...احم عارفة اني قمرز مرسي

طوويب خلينا نمشي بأسلووب مربح سيكا ☺البارت دا لو وصل 20 فوت هنزلكم البارت اللي بعديه ☺ عشااان مش يبقى 59 وااحد شايف و10 فووتات بس دا انا لو من قبيلة قريش مش هتعاملوني كدا اجدعان ...ولا الرواية وحشة مكملهااش؟؟؟ انا مجنونة واعملها خرجتووني عن شعوري ☺ .

أحم بس شووكرا جدا جدا خالص مالص للي بيقدروا تعبي وبيكتبولي كومنتات تفرحني وبيحطوا فوت وبيتفاعلوا مع الرواية ♥.

وأحب أقولكم إن البارت دا هدية مني ليكم في كميييةةةة  بهجةة لااا توووصف ♥♥

يلا بسم الله ...

ليييييييييييييتس جووو 

_____________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________

في السيارة عند أدم ))

- أيوا يا عمي أنا رايحلها دلوقتي أهو...أه خلصت أنا والرجالة .....في عيني يا عمي دي حتة مني أوعى تخاف عليها ....فكرك هتوافق؟؟ اممم ...ههههههههه اه مجنونة وتعملها ....ماشي يا عمي ولا أقولك حمايا ؟...ههههه من عنيا يا بابا ♥.....في حفظ الله ♥ .

أغلق أدم سماعة السبيكر في السيارة ؛  ثم زاد من سرعة السيارة وهو يغني بصوته العذب  بحماس وضحكات رجولية سعيدة ؛ لأول مرة منذ زمن  :
- وابتسمي ...عايزك تترسمي ...كتبوكي على إسمي ..بقاااا راااسمي ااااااه هوووبا يلا يلاااا يسسسسسسسسسسسسس !!

____________________________________________________________________________

في السيارة عند مروان ))

أوقف مروان سيارته عند إشارة حمراء ؛  اعترضت سرعته المتحمسة للوصول نحو طيبته ♥ ....

نظر إلى ذلك الرجل الثلاثيني الذي يجلس بجانبه بثبات وابتسامة خفيفة ؛ ربت على قدمه بعنفوان رجولي قائلاً بمرح :
- ايه يا وحش ؟؟؟ ياا جبل ما يهزك ريييح !

ضحك الرجل ضحكة رجولية ؛ تنغمت مع بحة صوته الثابتة وهو يرد :
- الله أكبر فعينك المدورة يا مروان !

رمش مروان بعيونه بغرور مصطنع :
- احم طب بطل تبصلها بدال ما تتسحر !

لكمه الآخر بخفة في كتفه ؛ ثم تنهد وهو يقول بحب سانداً ذراعه وراء رأسه  :
- مفيش حاجة بتأثر فيا إلا هيا ....

قال مروان بضحك وهو يغمز :
- زيدي يا زيدي ...أبو العواديد وقع !

نظر له الرجل بقرف ثم تمتم :
- أبو العواديد !..عبوشكلك انت وألفاظك إمشي يلا الإشارة فتحت !

سيِّدةُ الرائد ج2 / بقلم : رقية حسانين.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن