<تذكير من البارت الماضي>
[ همم، اضنني الشخص الذي غاب عن هذه المملكه 10 وعندما عاد لم يرى شقيقه الذي أخبره انه سينتظره دائماً والسبب أنه لا يريد رؤيه إخوته؟!! أم أنني الأمير السابع الذي هو حديث الأسبوع؟! هل اكون نيكي ابن الملك المعظم لهذه المملكة ؟؟!! ما رأيك انت؟!! من انا... ]
<بدايه البارت الثاني>
صمت الأمير الثالث قليلاً ليحاول فهم ما يجري ليستوعب الأمر أخيراً
انه الأمير السابع الذي عاد في الأمس من معسكر تدريبه الذي دام 10 سنوات
ومن الواضح انه غاضب لأنه لم يكن متواجد في مراسيم استقباله
نظر له بعد أن قلب عينيه ليقول
[ اسمع أيها الصغير لا وقت لدي لتفاهتك لدي عمل مهم اذهب حالاً....]
[ عمل ماذا؟!! ولي العهد بالفعل لا يهتم بأستشراتك ولا يعترف بكونك اليد اليمنى له....]
قال قاصداً اغاضته ليستشيط الآخر غضباً ثم يصرخ
[ لا شأن لك بذالك!! فل تذهب أيها اللعين!!! ]
[ ألم تعلمك تلك المرأة الأخلاق؟! لقد كنت دائماً ترافقها ماذا حدث لا اراك معها الان؟!...]
[ نيكي تكلم باحترام انها والدتك!!!]
[ هششش لا توجد ام ترمي طفلها في الغابات ليصبح وحش حتى تتصرف به لمصلحتها لا تكذب على نفسك انها لا تهتم بي او بك انها فقط تريد جعل جونغوون الملك لتتحكم بالمملكه هذا كل همها حتى لم تهتم بكونك الأكبر بين أطفالها انها فقط ترى مصلحتها لا ترى أبنائها هيونق، لا تتكلم وكأنك تجهل ذالك]
[ أخرس!!!!]
[ لكن كل ما قاله صحيح!!]
قاطع تواصل الأعين الحاد بين الاثنين ذالك الصوت الهادء الذي خرج من العدم لينظروا لصاحبه وقد اتضح انه شقيقهم الأوسط الذي تم ذكره سابقاً بحديث نيكي،الأمير السادس جونغوون
[ اهلاً اهلاً لم أتوقع رؤيتك قريباً ]
[ نيكي افهم ما تشعر به ولكن ارجوك لا تتصرف هكذا كن أكثر عقلانيه والا ستتأذى!!!]
[ هل تتصرف الان وكأنك تهتم لأمري؟! انت لا تعلم فعلياً ما أشعر به!! وأيضاً انا مصدوم برؤيتك هنا ماذا هل تصالحتما؟!]
نظر لجايوون بنظرة مستفزة ليحلل ردة فعله على كلامه ثم اردف بعد أن فهم انه مخطأ
[ اضن انك أتيت للشجار لا تبدوان على علاقه جيده]
[ كنت أبحث عنك وأخبروني انك هنا ]
[ اهاا، هل بحثت عني لتخبرني أن أتوقف عن تصرفاتي تلك؟! هيونق انت سخيف للابد!!]
أنت تقرأ
المَشاعِر لا تَتَغَيرُ | Feelings don't change
Ficção Históricaالكبرياء بين الأخوة هو أحد اكبر أسباب المشاكل بينهم ولكن ماذا أن كان الكبرياء بين أمراء مملكه عريقه الن يكون ذالك مخيف؟! ولكن هل سيسمح الحب للكبرياء بالفوز؟! و هل المَشاعِر سَتتغير مع تَغيرُ الظُروف؟!؟! .
