في حاجه سهله اوي لو عملتها ربنا هيغفرلگ گل ذنوبگ مهما گانت هي ايه الرسول بيقول : من قال استغفر الله العظيم الذي لا إله الا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له 🤍
الطبيب بااسف : احنا وقفنا النزيف بس للاسف دخلت في غيبوبة
جات مرام بدموع من خلفهم : طيب هتفوق امتا
الطبيب : ممكن اسبوع شهر سنه سنتين
بكت كثيرا والدة سيلينا : عايزة بنتي عشان خاطري راجعلى بنتي
كانت حياة تنظر في فراغ لكن انتبهت لمرام فجأة عندما تحدثت
مرام وتقترب من والدة سيلينا
مرام بدموع : انهاردة لازم كل حاجة تنكشف
اقتربت حياة وتنظر لمرام
حياة : قصدك اي
مرام وتنظر لوالدة سيلينا : سيلينا قبل وقوعها على السلم سمعتك وانتي بتقولي أنها فاقدة الذاكرة وأنها هتبعد عنك لو الذاكرة رجعت ياترا كان قصدك اي
مراد : مرام مش وقته الكلام داه
مرام بغضب : لا وقته قوليلي كان قصدك اي باالى قولتيه
كانت حياة تتبع حركات والدة سيلينا
والدة سيلينا بتوتر : مكنش قصدي حاجة نظرت لها حياة وتعرف انها تكذب اقتربت منها تنفست
حياة : انتي عارفة لو اللى في بالى صح عمري ماهسمحك وعالت صوتها لانك انتي بعدتي عني روحي كاانك شيلتي روحي من جسمي
مراد : حياة مش مريم افهمي بقا
حياة : لا مريم انا متأكدا انها مريم من أول لحظة شوفتها عرفت أنها هي مريم بس قولت ازاي وهي ماتت قدامي وحاولت اقنع نفسي أنها مش هي ونظرت لوالدة سيلينا صدقيني مش هسمحك وذهبت من أمامهم وذهب مراد خلفها
في حديقة كانت حياة واقفة كانت تتذكر
فلاش باك
جلسين امام البحر
مريم : هو احنا هنتحب ونبقا زاي اللى قعدين هناك دول امتا
حياة : بلا وكسة قال حب قال
مريم وتنظر لبحر : والله انا زعلانة على اللى هيحبك دي تبقا أمه دعاية عليه
حياة : هو يطول ابن المعفن
مريم وتغمز : يواد ياواثق انت
حياة بغرور مصتنع : طول عمري ياختي
كانو يوجد شباب ويمشون من أمامهم ويوجد شب نظر لحياة نظرة لم تفهمه
حياة بصوت مسموع : مالهم الصيع دول نظر لها الشاب بنظرة مرعبه ويقترب منهم
مريم بخوف : حياة بتعرفي تجري
حياة بغباء : اه ليه
أمسكت مريم حياة من يدها : اجررري يامجدي وركضو
توقفوا بعيد عن الشباب
مريم وتتنفس بصعوبة : منك الله يابعيدة
حياة وتشيح إليها : الله وانا مالى يالمبي
مريم بغضب : ماهو كله من لسانك اللى نفسي يتقص يابت محمود
باك
فاقت على صوت مراد : بتعيطي ليه دلوقتي
حياة بدموع كانت مثل الاطفال : وحشتني اووي يامراد
مراد ويقترب منها : صدقيني هتبقي كويسة وانتي لازم تبقي قوية عشانها وكمل بمرح لاول مرة على تحدث بصدمة اي داه
حياة بااستغراب : اي
مراد : بقا حياة بتعيط لا لا انا لازم اصور اللحظة دي
ابتسمت حياة وتاهه مراد في ابتسامتها يالله انها مثل برأية الاطفال
مراد باابتسامة : على فاكرة ابتسمتك حلوة ابتسمي دايما
حياة بخجل : شكرا
مراد : لا وكمان بتتكسفي زاي البنات ياسبحان الله
حياة بغضب : حد قالك عني اني جعفر وله اي
مراد : يا شيخة داه انتي ظالمة جعفر
حياة : نعم
مراد : عيطي تاني ياحياة كنتي احلى وانتي بتعيطي
تركته حياة ودخلت بالداخل
مراد : مالها الهبلة دي
اليوم التالي
استيقظت تمارا بفزع
تمارا : ماما جات لها والدتها
والدتها : صباح الخير ياحبيبتي
تمارا بخوف : هو اللى حصل
والدتها : متقلقيش ياحبيبتي مازن لحقك
تمارا بصدمة : مازن
والدتها : اه مازن
تمارا : واللى جابه
والدتها : حياة كلمته المهم قومي يلا عشان تفوقي كدا و اروح اشوف اللى ورايا ومتنسيش تتطمني حياة عليكي عشان كانت قلقانة
تمارا : حاضر
خرجت والدتها ورنت تمارا على حياة
في منزل محمد
والدة : ربنا ينتقم منه اللى عمل فيك كدا
والده : مش هقول مين اللى عمل فيك كدا
محمد بكذب : يابابا مفيش داه عيال كانت عايزة تسرقني وانا مسبتهمش فضربوني (لا حمش😹)
والده بشك : كنت فين اليومين دول
والدة : جرا اي هو الواد في اي وله اي انت مش شايفو عامل ازاي ( ياقلب أمه😹)
وكان محمد يفكر بشر كيف يرد الصاعة صاعين لعمر
في مخزن دخل مازن وينظر لسامر بشر كان وجهه مليان كدمات
مازن : عايز اي من تمارا
سامر بااستفزاز : وانت مين انت
مازن : بلاش تخلى صبري ينفذ ساعاتها مش هبقا المسؤول عن اللى هعملوو انطق يلا عايز منها اي
سامر بخبث : وانت بتدخل لي واحد وحبيبته الله هو انا مقولتلكش أن انا وهي كنا بنحب بعض وكنا على علاقة
انصدم مازن
خلص البارت
ياترا فعلا مريم هي هي سيلينا وله اي وهتفوق امتا
ومحمد هيعمل اي في عمر
ومازن هيحب تمارا وله الحكاية كدا خلصت هنعرف الحلقة الجاية
متنسوش
تصويت
كومنت
فضلا وليس أمرا وتقديرا لتعبي بليزز
أنت تقرأ
احببت مجنونة بقلم "روجينا هشام"
Aventureمراد :مبروك عليكي حجيم مراد الاسيوطي حياة بخوف مصطنع :يامامي خفت لا ونبي خفت واكملت بضحك روح العب بعيد ياشاطر اقترب منها مراد
