ليفاي: حسنا.. سأحكي لكم قصة الفارسة المقدسة و لعنتها التي أدت إلى موت أميرات الأكرمان ... لكن لن يخرج هذا الكلام من هنا فكل ما أفعله لمصلحة أختي..
الجميع: حسنا..
~~في رومنسية فإقرأوا بعد الأذان~~
•
•
•
•
•
23:12
Pov mikassa
~=~=~=~=~=~=~
لقد أخذني بلا إذن مني ، هل يغار؟؟.
حتى لو كان يغار من يظن نفسه... ليس و كأني وعدته بشيء أو جرحته ، إنه واعي أني لا أحبه و جان المسكين شهم و وسيم و لم يؤذني في حياته أو حاول لمسي عكس هذا الأحمق الذي يعتقد أن كل النساء معجبات به.لقد وصلنا إلى الحديقة السرية... يا إلهي أنا نادمة لإحظاره إلى هنا البارحة.
End pov mikassa
~=~=~=~=~=~=~=~=~توقف إيرين عند وصولهم للحديقة فإلتفت لها و عيناه تخرجان النران و يداه تعصران أيدي الأميرة و قال بحدة: إن رأيتكي مرة أخرى مع رجل غيري لن أرحمكي.... هل سمعتي.
ميكاسا و هي تحاول إفلاة يدها منه: عن ماذا تتكلم أيها المجنون؟؟!!!! أنت تؤلمني!!!
إيرين بغضب و يعتصر يدها أكثر: هذا لا شيء بالمقارنة مع ألم قلبي.
بدأت عينا ميكاسا بالسيلان لشدة الألم و قالت: أنا لم أفعل أي شيء لأستحق هذا!!!
قرب إيرين وجهه إلى وجهها و مازال يشد على يدها ثم أخرج لسانه ليلعق عيني ميكاسا لمسح الدموع نزولا إلى شفتيها و قال بأنفاس حارة في أذنها بصوته الجذاب الرجولي: لن تفلتي مني هذه المرة ستكونين ملكي.... عقابكي سيكون أليم كما لمتي قلبي...
خافت ميكاسا فبدأت بالصراخ بأعلى صوتها قائلة: ليفااااااااااي أخيييييييي!!!!!! أبيييييييييي!!!! أنقضونيييي من هذا المخلتل.
ألصق إيرين وجه ميكاسا إلى صدره و قال بكل هدوء و بنبرة مخيفة: لا تصرخي يا عزيزتي لن يسمعكي_أي أحد من هنا... و لماذا ترتجفين هل أنتي خائفة من أكثر شخص بحبك.... أنتي غريبة.
أرادت ميكاسا الإفلاة منه لكنها لم تستطع فقالت بين صدره: كيف لك أن تحبني في ضرف أسبوع؟؟؟ ألم تسأل نفسك عن ذلك؟!! يا لك من ساذج.
إيرين بإستغراب: ماذا تقصدين؟؟
ميكاسا: أفلت رأسي و سأخبرك.
أبعد أرين رأس ميكاسا عن صدره ثم جلس على الكرسي العريض و أجلسها فوقه ليحتضنها ثم قال ببرود: تكلمي الآن!
![](https://img.wattpad.com/cover/262841651-288-k417240.jpg)
أنت تقرأ
إيريميكا: أميرة تريد أن تغدوا فارسة
Fanfictionإيريميكا. هذه القصة تتكلم عن أميرة مملكة قوس قزح ، تحب المبارزة بالسيف و تحلم بأن تصبح فارسة تقود الجيش كأخيها الأكبر وريث العرش. و في يوم من الأيام بارزت الجنرال إيرين ييغر الذي يعرف بالوحش الوسيم من دون أن يعرف هويتها ، و عند لقائهم الثاني لم يحس...