اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تبكي تلك المتمردة لا تعلم أين تخطو بها قدميها إنها منهارة و بشدة كيف لأم أن ترغم ابنتها الوحيدة بالزواج من رجل لم ترى وجهه حتى حقيقة الأمر جعلت من قلبها كومة من الزجاج المكسور
قبل ساعتين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
والدتك: ستتزوجينه أي ستفعلين أنتي : لماذا ترغمينني على الزواج به أنا لا أريد انا حتى لا اعرفه والدتك: الا تعرفين مصلحتك ؟ اسمك: تقصدين مصلحتك أنتي كل همك هو أن تخرجيني من منزل أبي الذي توفي بسببك و فوق كل هذا ترغمينني على الزواج برجل غني لكي تستفيدي بأمواله والدتك: بما أنك ترفضين اذا تفضلي بالخروج من منزلي لقد سئمت منك لتركض الاخرى إلى الخارج باكية لا تصدق أن هذا يحدث حتى لم تستوعب أنها ستبيت خارجا
عودة إلى الحاضر
لتجلس وسط دموعها بجانب منزل صغير كان ينبعث منه نسيم دافىء بعد عدة دقائق غفت من شدة حزنها إلى أن سمعت صوت رصاص دوى أرجاء الزقاق لتفيق بفزع تحاول رؤية الذي يجري من خلال الضلام الدامس حولها إلى أن ارتطم بها جسد صلب ذو بنية قوية ....: ساعديني أرجوك اسمك في نفسها : يا إلهي ماذا افعل لم تجدي حل سوي بتركه يستند عليك والركض بأقصى سرعة ممكنة لتقف أمام طريقك سيارة سوداء خرج منها شابان وسيمان للغاية وبحركة سريعة من أحدهما تمكنا من تخديرك و مساعدة سيدهما للصعود إلى السيارة
